أميركا تعلن سحب قواتها العسكرية من ثاني دولة بعد النيجر واشتطن تكشف عن إصابة ناقلة نفط بريطانية بهجوم حوثي في البحر الأحمر الديوان الملكي يعلن وفاة أمير سعودي السعودية تعلن ضبط أكثر من 25 شركة وهمية تسوق للحج التجاري بالتعاون مع دولة العربية الكشف عن تفاصيل مشروع قطري جزائري جديد والأكبر في في العالم وبميزانية ضخمة الكيان الصهيوني يستعد لـ”السيناريو الأسوأ” وتقرير بريطاني يكشف ما يفعله تحت القدس حقد حوثي دفين ..هذا ماحصل اليوم لخطيب مسجد في إب طلب من المصلين اقامة صلاة الغائب على الشيخ عبد المجيد الزنداني عالم الزلازل الهولندي يحذر من اليومين المقبلين.. ويكشف مكان الخطر القوات الملكية البريطانية تكشف حقيقة استهداف وإصابة سفينة قبالة سواحل المخا اليمنية عبد الملك الحوثي يستدعي قيادات سلطته الانقلابية في صنعاء الى صعدة وبرلماني متحوث :هل يُسألون عما اقترفوه..أم لإعادة إنتاج الظلم؟
استقبل السفير اليمني لدى ماليزيا الدكتور عادل محمد باحميد بمقر السفارة اليمنية بالعاصمة الماليزية كوالالمبور اليوم، فنان الحب والارض والانسان والوطن فنان اليمن الكبير أيوب طارش عبسي.
وخلال اللقاء أشاد السفير باحميد بالخصوصية الإبداعية للتجربة الفنية لصوت الأغنية الوطنية ونشيد الأرض والوطن الفنان الكبير أيوب طارش عبسي الذي عشقنا صوته من طفولتنا وصوته خير من يعشق حيث قال "يختلف ابناء اليمن في الداخل والخارج على كل شيء تقريباً، ماعدا صوت الحب والارض والانسان صوت "أيوب طارش" إذ لا يخلو بيت يمني من صوته، أو من أحد ألحانه حد قوله".
وعبر السفير باحميد وأعضاء البعثة الدبلوماسية والملحقيات الفنية عن سعادتهم بإستقبال الفنان أيوب طارش عبسي ، متمنياً له موفور الصحة والسعادة والنجاح في زيارته الخارجية التي يقوم بها .
وأكد السفير باحميد أن الفنان القدير أيوب طارش هامة وطنية تحظى باحترام وتقدير كافة أبناء الشعب، وأن ما قدمه الفنان أيوب طارش من أغان وأعمال فنية استوعبت الوطن والمواطن ستظل أعمال خالدة باعتبارها مدرسة أسهمت في تطوير الأغنية اليمنية وستظل تسهم في خدمة أجيال متعاقبة من الفنانين ومحبي الفن الأصيل.
من جانبه عبر الفنان أيوب طارش عبسي في مستهل اللقاء عن سعادته الغامرة بزيارة السفارة اليمنية بماليزيا واللقاء بالسفير باحميد والبعثة الدبلوماسية وملحقياتها الفنية، والتي تعد الزيارة الأولى له، منوهاً بما حظيت به الزيارة من حفاوة وحسن استقبال وكرم ضيافة، كما تمنى أن تكون هذه الزيارة استمراراً وامتداداً لزيارات اخرى.