مقرب من ترمب: ''لديه خطة لإنهاء الحرب في أوكرانيا'' الإعلان عن وفاة شاعر وأمير سعودي حظي بتكريم الملك سلمان.. تعرف عليه المشروع السعودي ''مسام'' يكشف قيام الحوثيين بتفخيخ قوارب صيد وإرسالها لهذه المهمة بطلب دولة عربية.. مجلس الأمن يجتمع بشأن مقابر جماعية في غزة تحسن لليمن على مؤشر حرية الصحافة هذا العام.. تعرف على ترتيبها عربيا وعالميا دولة جديدة تقرر الاعتراف رسميا بدولة فلسطين من اليوم.. دخول المقيمين في السعودية إلى مكة بتصريح خلال موسم الحج 5 فوائد صحية مذهلة في تناول فص ثوم واحد كل ليلة رئيس مجلس القيادة الرئاسي رشاد العليمي يوجه بسرعة العمل على فتح الطرقات وتقديم المساعدة لمحافظة المهرة قوات عسكرية ضخمة روسية تقتحم قاعدة للجيش الأمريكي في النيجر
كشف مصدر رفيع في حزب المؤتمر الشعبي العام عن سبب رفض ميليشيا الحوثي الإيرانية من السماح للطائرة الأممية بالهبوط في مطار صنعاء الدولي لنقل عدد من أبناء وأقارب الرئيس السابق المختطفين الذين تعهد الحوثيون للأمم المتحدة بالإفراج عنهم في وقت سابق بناء على تفاهمات مسبقة. وقال المصدر إن سماح التحالف العربي للطائرة الأممية بالهبوط في مطار صنعاء كشف عن زيف إدعاءات الحوثيين ضد التحالف العربي كما كشف في الوقت نفسه عن عدم نية الميليشيا الحوثية الإيرانية الإفراج عن أقارب وأبناء صالح المختطفين لديهم منذ ديسمبر 2017.
ونقلت الوطن السعودية عن المصدر قوله :إلى أن سبب رفض وفد ميليشيا الحوثي الإنقلابية الذهاب إلى جنيف هو ذات السبب الذي جعلهم يرفضون السماح للطائرة الأممية بالهبوط في مطار صنعاء، لافتاً إلى أنهم يريدون إخراج قيادات حوثية رفيعة وخبراء إيرانيين ومن تنظيم "حزب الله" الإرهابي، غير أنهم تراجعوا بعد إدراكهم بمستوى التنسيق العالي والمشترك بين الأمم المتحدة والتحالف حول عملية النقل.
وقال وزير الإعلام اليمني معمر الإرياني إن الميليشيا الحوثية منعت الطائرة من الهبوط في مطار صنعاء لنقل نجلي الرئيس السابق علي عبدالله صالح، صلاح ومدين خارج اليمن، بحسب اتفاق مسبق مع الأمم المتحدة وبعد موافقة تحالف دعم الشرعية ما أجبر الطائرة الأممية على العودة إلى وجهتها عمان، ولفت الإرياني في سلسلة تغريدات على حسابه في تويتر إلى أن تعنت الحوثي وتراجعه عن تعهداته ورفضه منح إذن للطائرة الأممية للهبوط في مطار صنعاء يؤكد من جديد عدم وفائه بالتزاماته واستمراره في خرق العهود والمواثيق ناهيك عن أن هذا التعنت يكشف حقيقة أن إعلان الميليشيا وتعهدها بالإفراج عن أقارب صالح كان مجرد مناورة حوثية لتضليل الرأي العام.
.