دولة جديدة تقرر الاعتراف رسميا بدولة فلسطين من اليوم.. دخول المقيمين في السعودية إلى مكة بتصريح خلال موسم الحج 5 فوائد صحية مذهلة في تناول فص ثوم واحد كل ليلة رئيس مجلس القيادة الرئاسي رشاد العليمي يوجه بسرعة العمل على فتح الطرقات وتقديم المساعدة لمحافظة المهرة قوات عسكرية ضخمة روسية تقتحم قاعدة للجيش الأمريكي في النيجر مدن بأكملها معزولة عن العالم.. فيضانات البرازيل تحصد 37 قتيلا و74 مفقودا بتوجيهات مباشرة من أبو خرشفة.. عناصر حوثية تقتحم صالة اعراس وتعتقل 3 فنانين تحرك خارجي جديد للشرعية سعياً لدعم الاقتصاد اليمني والإصلاحات المالية والمصرفية في اليوم العالمي للصحافة مؤسسة الشموع تكشف عن خسائر بالمليارات و تدين تجاهل المجلس الرئاسي عن تعويضها وتدين احتلال ونهب ممتلكاتها في صنعاء وحرق مطابعها في عدن وزارة الداخلية تكشف عن احصائيات الحوادث غير الجنائية في المناطق المحررة
اكد وزير الخارجية خالد اليماني، الثلاثاء 25 سبتمبر/أيلول 2018م، ان «الحكومة الشرعية هي المسؤولة عن جميع اليمنيين في جميع أنحاء اليمن وتعمل على تسهيل وصول جميع المساعدات إلى كافة المناطق».
جاء ذلك، في فعالية يستضيفها وفد المملكة المتحدة بالتعاون مع اليونيسيف و برنامج الغذاء العالمي و منظمة الصحة العالمية تحت عنوان(معالجة سوء التغذية في اليمن) على هامش أعمال الدورة الـ ٧٣ للجمعية العامة للأمم المتحدة.
و أكد اليماني التزام الحكومة اليمنية بالعمل مع المنظمات الدولية والشركاء في تطوير استراتيجياتها وخططها لإنهاء سوء التغذية.
وأشار الى ان وقف معاناة اليمنيين في ظل تعنت الميليشيا الحوثية المستمرة يحتم على كافة وكالات الأمم المتحدة والحكومة اليمنية رفع مستوى التنسيق على كافة الأصعدة.
وعبر الوزير اليماني عن شكره على تنظيم الفعالية والاهتمام الذي يبدونه للتخفيف من معاناة اليمنيين خاصة من النساء و الأطفال.
ونوه إلى تأثر الخدمات الصحية بشكل كبير خلال السنوات الثلاث الأخيرة نتيجة لممارسات ميليشيا الحوثي الانقلابية وإعاقتهم لوصول المساعدات الانسانية والإمدادات الطبية التي عطلت عمل الكثير من المرافق الصحية مسببة الموت للأطفال الذين يعانون من سوء التغذية الحاد.
وناشد وزير الخارجية جميع الدول الأعضاء والمنظمات ذات الصلة والمانحين المحتملين الآخرين تكثيف الجهود لمعالجة سوء التغذية في اليمن.
وسيطلق الاجتماع دعوة إلى العمل للتصدي لسوء التغذية المتفاقم في اليمن، و ستحدد الدعوة التزامات محددة للمساعدة في معالجة سوء التغذية على مدى السنوات الثلاث المقبلة.