قال أن مأرب بوابة النصر نحو صنعاء.. تفاصيل وصور من لقاء الرئيس العليمي القيادات السياسية والشعبية بمحافظة مأرب أبرز مباريات اليوم وتوقيت المواجهة النارية في نصف نهائي أبطال أوروبا موعد الإعلان عن نتائج قرعة اليانصيب الأمريكي هذا العام (رابط الإستعلام) تأثير المقاطعة.. سلسلة مطاعم كنتاكي الأمريكية تتلقى ضربة قوية وموجعة شاهد.. صورة التقطها مصور يمني شاب تفوز بجائزة عالمية في اجتماع مع قادة الجيش.. الرئيس العليمي يصف مأرب اليوم بأنها ''الأمل'' وهذا ما وعد به المقاتلين والمرابطين في جميع الجبهات تعرف على خطوات فعالة ومفيدة للتخلص من العصبية والانفعال قوات عسكرية إسرائيلية تقتحم مدنا وبلدات بالضفة ويعتقل فلسطينيين 9 تصرفات من الأبوين تحطم الشخصية المستقبلية للطفل صفعة جديدة بعد طوفان الأقصى.. الجامعات والمراكز البحثية الأوروبية تقاطع الباحثين المنتسبين للاحتلال
يعقد مـكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية في اليمن اجتماعا حول الأوضاع في اليمن، الذي يشهد أسوأ أزمة إنسانية في العالم إذ يحتاج ثلاثة أرباع سكانه إلى شكل من أشكال الحماية والمساعدة.
وكان منسق الأمم المتحدة للإغاثة الطارئة مارك لوكوك قد حذر أمام مجلس الأمن يوم الجمعة من مخاطر حدوث مجاعة وشيكة في اليمن تسفر عن خسارة هائلة في الأرواح.
وأمام الصحافيين قال لوكوك: “إننا نخسر الحرب ضد المجاعة ،الوضع قد تدهور بشكل خطير. إن الوضع مثير للقلق خلال الأسابيع الأخيرة. قد نقترب الآن من نقطة اللا عودة، سيكون من المستحيل بعدها منع وقوع خسارة هائلة في الأرواح نتيجة انتشار المجاعة بأنحاء اليمن”.
ويعاني نحو 18 مليون شخص، من بينهم نسبة عالية من الأطفال، من انعدام الأمن الغذائي. ولا يعرف 8 ملايين يمني كيف سيحصلون على وجبتهم المقبلة، وتشتد حاجتهم للمساعدات الغذائية الطارئة ليبقوا على قيد الحياة
وأفاد المسؤول الدولي بأن الأوضاع في اليمن تتدهور بسبب تطورين: الضغوط الهائلة على الاقتصاد التي ترجمت إلى انخفاض في قيمة العملة اليمنية، والثاني هو تصاعد القتال خلال الأسابيع الأخيرة حول الحديدة.
وكان وكيل الأمين العام للشؤون الإنسانية، ومنسق الإغاثة الطارئة، مارك لوكوك قد أعرب عن قلقه إزاء الأوضاع الإنسانية في اليمن، أمام مجلس الأمن الدولي مؤكدا أن أكثر من 22 مليون شخص في اليمن بحاجة إلى مساعدات إنسانية أو حماية، فيما يعاني نحو 8.4 مليون شخص من انعدام أمن غذائي شديد ومن خطر المجاعة، محذرا من أنه إذا لم تتحسن الظروف، سيقع 10 ملايين شخص آخر في هذه الفئة بحلول نهاية العام.