عاجل ..التلفزيون الإيراني يتراجع عن هذا الإعلان العاجل ويعزز الشكوك بمصرع الرئيس ومرافقيه أسماء بعض القيادات الحوثية الذين لقو مصرعهم يوم امس بنيران قوات الشرعية جنوبي مأرب أول تعليق من خامنئي بعد حادث مروحية الرئيس الإيراني عاجل ..أول مسئول رفيع بطهران يكشف مصير الرئيس الإيراني ومرافقيه والحرس الثوري يتنشر في العاصمة وضواحيها طرد أمريكا وسحب قواتها وقواعدها العسكرية من أحد الدول الأفريقية بحلول 15 سبتمبر سفن إيرانية تصل ميناء الحديدة دون أن تخضع للتفتيش ووزير الدفاع يبلغ الأمم المتحدة عن تهديد وابتزاز للمنطقة والعالم أول دولة عربية تعرض على طهران المساعدة في عمليات البحث عن طائرة الرئيس الإيراني الماجستير في العلوم العسكرية للعميد الركن السقلدي من كلية القيادة والأركان المصرية عاجل : نجاة مسؤول رفيع بمحافظة شبوة من عملية اغتيال.. ومقتل وجرح اربعة من مرافقيه اين سقطت مروحية الرئيس الإيراني؟
عاد الرئيس عبدربه منصور هادي، الأربعاء 15 أغسطس/آب 2018م، إلى مقر اقامته المؤقت في العاصمة السعودية الرياض، بعد زيارة رسمية استمرت يومين للعاصمة المصرية القاهرة.
ووفق وكالة الأنباء الحكومية «سبأ» فإن «هادي وصل الرياض برفقة مدير مكتب رئاسة الجمهورية عبدالله العليمي ووزير الخارجية خالد اليماني».
وانهى هادي زيارة إلى القاهرة التقى فيها بالرئيس المصري عبدالفتاح السيسي، وقيادات وكوادر حزب المؤتمر الشعبي العام، تلاه لقاء بالسفير الأمريكي.
وبحسب مصادر صحافية فإن «المشرفون على برنامج الزيارة ألغوا لقاءاً كان من المقرر أن يعقده الرئيس هادي مع ممثلين عن الجالية اليمنية في القاهرة بما فيهم ممثلين عن الأحزاب السياسية ووجهاء الجالية الذين يقيمون في القاهرة بسبب ظروف الحرب».
وأشارت إلى انه كان المقرر ان يعود الرئيس هادي الى العاصمة المؤقتة عدن، لكنه عاد الى الرياض لاسباب غير معروفة.
ووصل الرئيس هادي، الى القاهرة قادما من عدن بعد زيارات ميدانيه مكثفة لعدد مِن المحافظات افتتح خلالها ووضع حجر الأساس لعدد من المشاريع الخدمية بتمويل حكومي ودعم من الاشقاء في المملكة العربية السعودية ومنها ما يتصل بمشاريع التنمية والبناء بمحافظة المهرة.
وكان الرئيس هادي قد وصل عدن، في منتصف يونيو الماضي، بعد غياب دام عام ونصف، في العاصمة السعودية الرياض، قبل أن يغادرها إلى القاهرة يوم الثلاثاء الماضي.
ومنذ العام 2015 والرئيس هادي يتخذ من الرياض مقرا دائمه لإقامته مع الحكومة، وسط مطالبات بضرورة عودتهم لقيادة التحرير من الداخل، وانتقادات بسبب بقاءهم خارج اليمن.