آخر الاخبار

وزارة الداخلية تكشف عن احصائيات الحوادث غير الجنائية في المناطق المحررة صحفي يطالب الحوثيين بتسليم طفله المخفي قسراً منذ عشرة أشهر. عاجل : اتفاق سعودي أمريكي في المجال النووي .. وواشنطن تسعى للملمة المنطقة المضطربة بعد انفرط عقد الأمور أردوغان يعلن عن تحرك يهدف لإجبار إسرائيل على وقف عدوانها على غزة اليمن.. طوفان بشري في مدينة تعز تضامنا مع غزة وحراك الجامعات الأمريكية 41 منظمة إقليمية ومحلية تطالب بوقف الانتهاكات ضد الصحفيين في اليمن .. تزامنا مع اليوم العالمي لحرية الصحافة نقابة الصحفيين اليمنيين: تكشف عن اثار مروعة للصحافة في اليمن ...توقف 165 وسيلة إعلام وحجب 200 موقع الكتروني واستشهاد 45 صحافيا بعد أقل من 48 ساعه من تهديدات ايرانية وحوثية للملكة .. السعودية تكشف عن تحركات عسكرية أمريكية بدأت من الظهران لمواجهة تهديدات أسلحة التدمير الشامل تركيا تعلن دخولها الحرب العقابية ضد إسرائيل .. وتوجه بتحركات ضاربة لتل أبيب الحوثيون يدشنون المرحلة الرابعة لإفشال السلام في اليمن عبر عمليات البحر الأبيض المتوسط

شراعي تكسّر
بقلم/ عبد الإله المنحمي
نشر منذ: 10 سنوات و 10 أشهر و 28 يوماً
الثلاثاء 04 يونيو-حزيران 2013 09:20 م

أحبُك هذا المساءَ الشَديدْ

على باقةِ الذكريات الحَزينةْ

أحبُك هذا المسا من جَديد

وأرسلُ قِيثارتي لِتغنّي

فَتبكي المَدينةْ

ويأتي صوتُك

يسحبُني من أناملِ جُرحي

حتى الوَريدْ

أحبُك هذا المسا من جَديد

فيهطلُ من مقلتيهِ المطر

وينبتُ في الروحِ همسُ القَصيدْ

ويعشوشبُ الحزنُ

يعشوشبُ الجرحُ

حينَ يَديكِ

تلملمُ ألحاني المُتعَبةْ

وصوتي الممزّقْ

يا لجةَ الحبِ

يا ليلَ عَيني

شِراعي تكَسّر

وأنتِ تذودينَ عن مقلتيكِ إنكسارات عِشقي

وأغرقُ أكثرْ

إليكِ أغنّي

وهذا المساءُ

على اللحنِ يَسهرْ

يسامرُني الليلُ حتى أغيبَ

بلجةِ شَعركِ

ويمضي كئيبًا

وأبقى وَحيدًا

على شرفةٍ من خَيالٍ

ودَفترْ

أرتّبُ أجزاءَ هذي القَصيدة

وأكتبُ عنوانَها: يا مَلاكي,

أحبُك أكثرْ.

عودة إلى تقاسيم
تقاسيم
محمد عبدالله الحريبيأحبك يا مصر
محمد عبدالله الحريبي
حسن عبدالله الشرفيسهر الأحلام
حسن عبدالله الشرفي
عبد الرحمن العشماويالشَّام تسأل
عبد الرحمن العشماوي
عبد الرحمن العشماويدِمَشقُ تَصرُخُ
عبد الرحمن العشماوي
سارة عبدالله حسنقصة عز أنت يا تعز
سارة عبدالله حسن
هائل سعيد الصرميطه........
هائل سعيد الصرمي
مشاهدة المزيد