بالمر يقود تشيلسي للفوز بكأس العالم على حساب سان جيرمان
منظمة حقوقية تنتقد أحد نجوم برشلونة.. ماذا حصل؟
مسؤول إيراني يكشف مصير مضيق هرمز بعد اكتمال الإجراءات العسكرية
تفاصيل جديدة تكشفها أسرة .حنتوس حول الممارسات الوحشيه التي تعرض لها الشيخ وكيف تم دفنه سراً
من لندن .. اليمن تفتح ملف الحوثيين مع جمهورية الصومال
الحوثيون يتسببون في إغلاق أحد أشهر سلسلة مطاعم في العاصمة صنعاء
لماذا تغير موقف الإدارة الأميركية من بعثة الأمم المتحدة بالحديدة من موقف الدعوة لإنهاء عملها الى التصويت على التمديد لها ؟
سلطنة عمان توصل تهديدا شديد اللهجة من الإدارة الأميركية للحوثيين في اليمن
الرئيس العليمي يلتقي قيادة المكتب السياسي للمقاومة الوطنية ويشدد على وحدة الصف وتوحيد الخطاب الإعلامي ويؤكد على مبدأ الشراكة
برشلونة يعلن ضم لاعب جناح مهاري يتمتع بقدرات تهديفية
تحذير الأحزاب السياسية بمحافظة مأرب من التعتيم على خارطة الطريق ومطالبتها بالكشف عن تفاصيلها للشعب.
وكذلك استهجان فروع الأحزاب السياسية بمحافظة تعز التكتم الشديد على مضامين خارطة الطريق التي يجري الحديث عنها، واعتبارها مصادرة لحق اليمنيين في تقرير مصيرهم السياسي والسيادي، يوحي بأحد أمرين.
- إما ان المجلس الرئاسي يتعمد التكتم على مضامين " خارطة الطريق " التي تحدث عنها المبعوث الأممي وباركتها السعودية والإمارات على الأحزاب السياسية مخافة ان تُرفض من قبلهم كونها تحمل بنودا ربما تفجر الوضع بين القوى السياسية التابعة للشرعية.
- وإما ان المجلس الرئاسي ينقاد " رضا او كرها " لوعود ضبابية وغير واضحة ولكنها وعود وردية في ظاهرها من قبل قوى خارجية وفي مقدمة أولئك حلفاء الشرعية والأمم المتحدة.
بيانات القوى السياسية حول " خارطة الطريق " يوحي بخلافات صامتة نتيجة غياب الشفافية والوضوح من قبل المجلس الرئاسي مع القوى السياسية ومكونات الشرعية.
تحرك القوى السياسية في هذا التوقيت ، عقب ارتفاع لغة حديث الاطراف الدولية عن مسمى " خارطة الطريق " وبعيد إخماد المعركة الاقتصادية بشكل مفاجئ وغير متوقع من الشرعية وحلفائها آثار الكثير من التساؤلات، عن ثمن " اصرار " إخراج الشرعية مهزومة من تلك المعركة التي كانت كل مقاليد النصر بيدها دون منازع.
كما أتت القرارات برفع العقوبات عن نجل الرئيس السابق العميد احمد علي لتجعل تلك القوى السياسية( التي باركت رفع العقوبات والتي إلتزمت الصمت ) تبحث عن إجابات عاجلة ...
ماهي خارطة الطريق التي يبشر بها المبعوث الأممي والاشقاء في التحالف وماهي بنودها ومراجعها ؟
هل سيستجيب المجلس الرئاسي لمطالب القوى السياسية ام سيستمر في التكتم ؟