بقنابل وصورايخ خارقة للتحصينات… ضربة جوية قوية في قلب بيروت وترجيح إسرائيلي باغتيال الشبح عربيتان تفوزان بجوائز أدبية في الولايات المتحدة قوات كوريا الشمالية تدخل خط الموجهات والمعارك الطاحنة ضد أوكرانيا هجوم جوي يهز بيروت وإعلام إسرائيلي: يكشف عن المستهدف هو قيادي بارز في حزب للّـه مياة الأمطار تغرق شوارع عدن خفايا التحالفات القادمة بين ترامب والسعودية والإمارات لمواجهة الحوثيين في اليمن .. بنك الاهداف في أول تعليق له على لقاء حزب الإصلاح بعيدروس الزبيدي.. بن دغر يوجه رسائل عميقة لكل شركاء المرحلة ويدعو الى الابتعاد عن وهم التفرد وأطروحات الإقصاء الانتحار يتصاعد بشكل مخيف في مناطق سيطرة مليشيا الحوثي.. طفل بعمر 14 عاما ينهي حياته شنقاً تقرير دولي مخيف....الإنذار المبكر يكشف أن اليمن تتصدر المركز الثاني عالميا في الإحتياج للمساعدات الإنسانية حرب المسيّرات.. التكنولوجيا التي أعادت تشكيل وجه النزاعات العسكرية
كشفت سيدة الأعمال الإنجليزية أماندا ستيفلي، 35 عاما، أن الأموال العربية والخليجية ستقوم باستهداف شراء خمسة أندية كرة قدم انجليزية في المستقبل القريب.
وأضافت مهندسة المفاوضات بين المستثمرين العرب والأندية الإنجليزية أن الأموال العربية ستتدفق على الدوري الممتاز في غضون اشهر مع اقتراب مستثمرين من الشرق الأوسط من شراء ايفرتون علاوة على ويستهام.
وقد قامت ستيفلي في وضع الخطوط الأخيرة في صفقة شراء مانشستر سيتي بقيمة 210 ملايين جنيه لمصلحة أبوظبي المتحدة التي يملكها الشيخ منصور بن زايد ال نهيان. . وقد بلغت رسوم أتعاب ستيفلي لوحدها من هذه الصفقة 40 مليون جنيه.
وقالت أماندا التي ترأس شركة “بي سي بي كابيتال” المساهمة وتعيش بين لندن ودبي أن صفقات كثيرة على الطريق لكن المرجح من بين الخيارات المطروحة: ايفرتون، نيوكاسل، ويستهام، بورتسموث وليفربول أن تتم صفقة اثنين من هذه الأندية وخصوصا ايفرتون الذي ذكرت مصادر فيه أن كيث هاريس- المدير السابق لبنك إتش إس بي سي ورئيس مجلس ادارة الدوري- المدير التنفيذي لإيفرتون يعمل مع بيل كينرايت رئيس مجلس الإدارة على بيع النادي قبل نهاية العام.
واصبحت عائلة (ال نهيان) اول عائلة عربية تملك نادياً في اوروبا وهي تقيم خارج القارة بعد ان كانت التوقعات تسير نحو دبي التي حاولت ان تمتلك نادياً في انكلترا من خلال خطوات عدة لشراء نادي ليفربول لم يكتب لها النجاح ثم تحول ذلك الى محاولة شراء حصة في نادي نيوكاسل دون ان يتأكد ذلك.
وتبلغ ثروة عائلة ال نهيان حوالى 26 مليار دولار وهي تحكم ابوظبي الغنية بالنفط ولها العديد من المشاريع الرياضية التي تركز عليها خلال الفترة المقبلة مثل استضافة بطولات الفورمولا وان ومسابقات الخيول والبطولات الاقليمية.
وظلت قيمة الصفقة طي الكتمان فيما اكدت مصادر مقربة ان الامارة أرادت شراء النادي بأي سعر وقال مصدر مقرب من الصفقة لصحيفة التايمز البريطانية ان "هؤلاء الناس مستعدون لدفع اي اموال من اجل شراء النادي" مضيفاً "لقد قاموا بشراء النادي لانهم يريدون مشاهدة الدوري الانكليزي الممتاز".
وقالت مصادر مقربة من الصفقة ايضاً إن سليمان الفهيم الذي يتولى رئاسة شركة هايدرا العقارية لعب دور الواجهة فقط في الصفقة رغم قدرته على شراء النادي لوحده، ولكن افراد من عائلة ال نهيان هي التي وقعت مذكرة التفاهم التي ادت الى الصفقة ومن المتوقع ان يكون منصور بن زايد ال نهيان احد اهم اركان التي ساهمت في نجاح الصفقة.
وكشفت صحيفة “صن” الانجليزية أن شركة “أبوظبي للاستثمار” المالكة الجديدة لمانشستر سيتي الانجليزي ترغب في تحويل النادي الشمالي الى أكبر وأقوى الاندية في العالم.
وأكدت الصحيفة أن الإدارة الجديدة أثبتت جديتها في ما يخص تحويل النادي لواحد من أكبر الأندية في العالم، فبعد الصفقة غير المسبوقة في عالم الانتقالات بالتعاقد مع البرازيلي روبينيو بمبلغ وصل الى 33 مليون جنيه إسترليني، يستعد النادي مستقبلاً لتقديم عروض مغرية لنجم الأرسنال الدولي الإسباني سيسك فابريغاس ومواطنه وهداف نادي ليفربول فيرناندو توريس، والسعي بقوة للحصول على توقيع نجم نجوم المنتخب البرتغالي ونادي مانشستر يونايتد كريستيانو رونالدو.
ونقلت الصحيفة عن “آنيل بوهيرول”، مدير تحرير موقع أرابيان بيزنيس الشهير ان النادي سوف يكشف عما قريب عن عرض خيالي يصل قيمته ل 120 مليون جنيه إسترليني من أجل إغراء النجم البرتغالي وذلك في يناير / كانون الثاني المقبل حين يفتح باب الانتقالات من جديد.
مارك هيوز مدرب سيتي من جانبه سيحلق الى دولة الإمارات العربية المتحدة في نهاية الإسبوع للقاء مسؤولي ابوظبي للتباحث في رؤية المالكين لمستقبل النادي خصوصا مع اقتراب فتح باب التنقلات الشتوية. وقد ناقش مجلس ادارة النادي أمس قرار حرمان التايلاندي شيناواترا مالك النادي السابق من منصبه الشرفي بعد صدور قرار بحرمانه وزوجته من التأشيرة لدخول انجلترا لمزاعم فساد وأحكام بالسجن في بلاده.
وعندما كانت أماندا في جيل 22 من العمر كانت فتاة طموحة تستيقظ في الساعة الرابعة صباحا كل يوم لتقطيع الدجاج وطبخه لتزويد المطاعم لكن لم يدر بخلدها يوما أن عملها هذا سيفتح لها أبواب المال غير أن اصرارها على النجاح جعلها تقنع مدير مصرف على منحها قرضا بقيمة 180 ألف جنيه لتفتح به مطعما في مدينة كامبريدجشير الريفية قرب المركز الرئيس لسباق الخيل في انجلترا في نيوماركت مما أكسبها شهرة لدى صفوة المجتمع البريطاني. لم يقتصر عمل أماندا على المطعم بل دخلت عالم المراهنات على الخيول واشترت أسهما بآلاف الجنيهات من بينها أسهم في اسطبلات جودولفين المملوكة لصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي.
* البوابة