وزير الخارجية يستقبل الرحالة اليمني منير الدهمي بالرياض الضالع.. القوات المشتركة تدمر مرابض قناصه المليشيا وتحرز تقدما ميدانيا تفاصيل لقاء وزير الدفاع ومحافظ حضرموت باللجنة الأمنية بالمحافظة محكمة الجنائية الدولية تصدر أوامر اعتقال بحق نتنياهو وجالانت وتكشف عن أسبابها المنطقية عاجل: وزير الدفاع الأمريكي: سنعمل على انتزاع قدرات الحوثيين في اليمن مليشيا الحوثي تحول محافظة إب لقادتها ومشرفيها القادمين من صعدة وعمران عاجل:حريق هائل يلتهم هايبر شملان العاصمة صنعاء نقابة المعلمين اليمنيين تدين الاعتداء السافر على المعلمين في شبوة وتطالب بتحقيق عاجل ''أكد أنه لا أحد فوق القانون''.. أول مسئول كبير يحيله رئيس الحكومة للتحقيق بسبب قضايا فساد ومخالفات الحكومة اليمنية تتطلع إلى شراكات استثمارية وتنموية مع الصين
رفعت أسرة مسلسل “الفاتح” التركي، من سقف المنافسة الدرامية، باستدعاء مختصين عالميين، في تصوير وتجسيد المعارك التاريخية، في حين تم تخصيص ميدان للمعارك، تجاوزت مساحته 81 ألف متر مربع.
وتستمر وتيرة تصوير المسلسل المنتظر بث حلقته الأولى، الأسبوع المقبل، مع استدعاء أسماء عالمية، من أجل المشاركة في تصميم المعارك، حيث تم استدعاء المخرج الفني “توماس براون”، مصمم مشاريع في عدد من أفلام هوليوود، من مثل “تومب رايدر”، وإنقاذ الجندي ريان”، و”الموت الصعب”، ووصل بالفعل إلى تركيا مؤخرا.
كما تم الاستعانة بـ”جيسن وايت”، وهو مخرج مساعد، من أجل تدريب الممثلين بفن ركوب الخيل، ومهارات استخدام السيوف، منذ 8 أشهر، حيث سبق أن عمل بأفلام من مثل “هاري بوتر”، و”شيفرة دافنشي”، بحسب الإعلام التركي.
أسرة المسلسل لجأت أيضا إلى فرقة “نومات ستانت” الكازاخية، من أجل تصوير مشاهد المعارك المثيرة، وهي عبارة عن فرقة من الخيالة، شاركت بأفلام من مثل “ماركو بولو”، و”جنكيز خان”، بالتعاون مع فرقة محلية تركية.
ولتصوير عظمة المرحلة التاريخية، تم تشكيل ميدان معارك ضخم بلغت مساحته 81 ألفا و500 متر مربع، في إحدى المناطق الريفية بإسطنبول، وخلال فترة التحضيرات جرى الاستعانة بـ450 شخصا، ساهموا ببناء كل المرافق المطلوبة.
ويروي المسلسل الذي يلعب دور البطولة فيه، الممثل التركي المعروف، كنان إميرزلي أوغلو، الشهير عربيا بـ”عمار الكوسوفي”، قصة السلطان العثماني محمد الثاني الملقب بالفاتح، كونه فتح “القسطنطينية (إسطنبول)، في العام 1453م.
وكان الإعلان الثاني للمسلسل، قد أظهر الفاتح وهو في ساحات القتال، ويصطدم مع أهم اسم في الدولة العلية، تشاندرلي خليل باشا، الذي يقول للفاتح بأن فتح القسطنطينية، هو “حلم فارغ”، ردا على قول الفاتح بأن “القسطنطينية مسمار صدئ في التراب الإسلامي، وفتحه هو أكبر بشارة”.