3 خطوات بسيطة لتتحرر من غوغل وتحسن ذاكرتك كتاب مدرسي بالهند يدرج الخميني ضمن أكثر الرجال شرا.. تفاصيل الخوف والرعب يغزو الجيش الإسرائيلي ..مصادر تكشف عن تسرّح جنود احتياط فرزتهم لاجتياج رفح أول رئيس في العالم يعلن قطع العلاقات مع إسرائيل ورئيسها يختصر العالم بكلمة غزة كتائب الأقصى تعلن قصف موقع نتساريم العسكري الإسرائيلي في غزة بالصواريخ اشتعال المظاهرات الداعمة لغزة في عدة جامعات أمريكية والشرطة تتدخل صحيفة تكشف عن مطلبٍ مهم تنازل قادة العدو الصهيوني عنه لصالح حماس صراع الاجنحة يطيح بـ محمد علي الحوثي وصنعاء تقسَّم الى مناطق - زعيم المليشيات يتدخل لمنع الصدام خطوة جديدة للحكومة الشرعية تمثل ضربة كبيرة لمليشيات الحوثي تأكيداً لمصادر مأرب برس.. واشنطن تبعث رسمياً برسالة ضربات قاسية مرتقبة للحوثيين
ولد في قرية (قرض) في مديرية (حيفان), في محافظة تعز.
تاجر, إداري, برلماني. نشأ في بيت خير، وصلاح فحفظ القرآن الكريم في قريته على يد الفقيه (غالب حسن), ثم انتقل إلى مدينة عدن, وكان أبوه الصالح ا لمنفق ؟؛ فألحقه بالمدرسة (الأهلية) في (التواهي), ثم في مدرسة (بازرعة) الخيرية, ثم في المعهد التجاري العدني, ثم سافر بعدها إلى بريطانيا مواصلاً دراسته هناك.عمل في التجارة مع أبيه, وقنصلاً فخريًّا لمملكة النرويج, وانتخب عضوًا في مجلس النواب لثلاث فترات متتالية؛ ابتداءً من انتخابات عام 1413هـ/1993م وحتى انتخابات 1424هـ/2003م, وعمل رئيسًا لجمعية الصداقة الفرنسية في هذا المجلس.كما عمل رئيسًا لجمعية الصناعيين اليمنيين, ورئيسًا لنادي (اليرموك) الرياضي والثقافي في مدينة صنعاء, ورئيسًا لجمعية (التقوى الخيرية), ورئيسًا للجنة تيسير الزواج في مدينة الحديدة, وأمينًا عامًّا للجمعية (الوطنية) لمواجهة أضرار القات.
حضر العديد من المؤتمرات المحلية والإقليمية والدولية لرجال الأعمال, وشارك في العديد من الوفود الرسمية خارج اليمن, وفي العديد من الأنشطة الخيرية في مختلف محافظات الجمهورية, وكتبت عنه العديد من المقالات الصحفية. يتمتع بخلق إسلامي متين، وتواضع جم، محبّ للعلم والعلماء كثير الإنفاق، والكرم قوي الصلة بالناس لقضاء حوائجهم، كثير السخاء والعطاء، متزوج وله من الذرية الذكور 9 أسماؤهم (فتحي، طارق، ياسر، محمد، جمال، حامد، عبدالله، أحمد، هائل)، والإناث 2 وكل من عرف منهم على درجة عالية من الفضل، والصلاح، والخيرية.
العمر و تاريخ الميلاد 1342 هـ / 1924 م
* نقلا عن شبكة ترويح