صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء اللجنة الأمنية بتعز تناقش الإجراءات المتعلقة بتعزيز الحماية للمنظمات الدولية ثورة الجامعات الأمريكية.. تربك التيار الصهيوني ... الشرطة الأمريكية تعتقل 93 طالبا مؤيدا لفلسطين بجامعة كاليفورنيا وزاره الدفاع الإسرائيلية توجه بسحب أحد ألويتها العسكرية من قطاع غزة تهديد أميركي يستهدف تيك توك ويتوعد بقطع علاقاته
الهدف الأول :الانتقام من ثوار ثورة 11فبراير الذين كان لهم الدور البارز في نجاحها اذا لم يكن فشلها ومحاولة استرد داما اخذ منهم من كرسي الحكم والعودة الى الواجهة ومحاربة إفشال اي تسلق إخواني الى كراسي الحكم البارزة والفعالة وهذا هو هدف علي عبدالله صالح والسعودية وبعض دول الخليج والدول الغربية ومن يناصرهم من الذين فقدو مصالحهم إبان ثورة 11فبراير والدليل على ذالك السقوط المخزي للجيش وتوجيه الضربات فقط على الجيش الذي يتبع مناصري الاخوان واستهداف منازل مناصري الثورة الشبابية فقط آي كانوا فبالرغم من ان الفساد الذي ظهرت به حكومة الوفاق كان في الوزارات الذي تتبع حزب المؤتمر ولكن الإخوان في الثورة لم يقومون بالاعتداء عليها وعلى منازل وزرائها بعكس الوزارات الذي تتبع الإخوان أو الإصلاح بل أنهم قاموا بالاعتداء على منازل أناس ليس لهم في الحكومة شان بل كانوا من المنتقدين لسياستها وفسادها وكانت إعمالهم الدنيئة سببآ في فقدان الكثير من المؤيدين والمتعاطفين مع الحوثي
الهدف الثاني :. هو نشر الطائفية والمذهبية والتفرقة بين أوساط الشعب اليمني وعدم القبول بحكم الشوافع وبالأصح ألسنه وهذا هو هدف السيد عبد الملك الحوثي وإيران ومن يناصرهم من الزيود والشيعه والعلمانيين الذين لا يقبلون بسياسة الاخوان والدليل أنهم في حروبهم لم يستهدفون غير المساجد والمراكز الذي تنشر المذهب السني وبالأصح الشافعي وقيامهم بتغيير خطباء الجوامع المناهضين لهم هذا الهدف جعل من بعض الدول الذي دعمت الهدف الاول وهي الدول الخليجية تتراجع عن موقفها في اللحظات الاخيره وبدات تعلن موقف ضد التحرك الحوثي في العاصمة موقف هذه الدول ليس من اجل مصلحة الشعب اليمني لكنه خوفآ على مصالحهم وعلى امن دول الخليج بعد ان اعلنت طهران ان صنعاء هي رابع عاصمة تتبعها