الجيش السوداني يحقق انتصارات جديدة على قوات الدعم السريع ويستعيد مناطق شاسعة
اليمن تتصدر كأكبر دولة مشاركة في مؤتمر المناخ بالبرازيل وتبتعث 140 مندوبًا من بلد بلا رواتب.. تساؤلات حول التمويل والامتيازات
سفراء اليمن يطلقون نداء استغاثة ويحذّرون من انهيار البعثات الدبلوماسية
رئيس مؤتمر مأرب الجامع يحمّل الحكومة مسؤولية رعاية جرحى الجيش ويحذر من تأخير رواتبهم ومستحقاتهم الخاصة
عاجل: حلف قبائل حضرموت يحذّر قوات الدعم الأمني من غزو حضرموت ويحمل الجهات الداعمة المسؤولية.
بحضور علم الانفصال وبرعاية محافظ المحافظة.. قوات دفاع شبوة تحتفي بتخرج دفعات قتالة جديدة
السوداني في العراق.. من مرشح توافقي إلى قطب سياسي (بروفايل)
''يلملم'' منصة إلكترونية جديدة لخدمة الحجاج اليمنيين
زيارة غير معلنة لوزير الدفاع إلى الإمارات بعد يوم من استدعاء أبوظبي للسفير اليمني..
تصريحات خطيرة للرئيس الإريتري بشأن البحر الأحمر وتحركات في ثلاث جزر يمنية
لقد غدوت أخشى على سلميتي , وإنسانيتي ؛ لأن طغاتنا وخصومنا قد استمرءوا القتل , وأثخنوا فينا الجراح , وتبرءوا من إنسانيتهم !
فكيف بعد كل هذا , تعظني بضرورة التمسك بالسلمية !
إنها استسلامٌ , و(تسليمية) لا (سلمية) , و(وقيعة) لا (واقعية) !
إذا كان ولابد من (السلمية) , فلتكن (سلميةً بأنياب) ؛ تحُول دون استمرار قتل السلميين ولو كانوا (إسلاميين) , وتدرأ الخطر عنهم , وتردع أعداء السلمية.
بشكل أوضح : إننا غدونا بحاجة ماسة لـ(سلمية رادعة) لا (قاتلة) , مسلحة , تدرأ القتل ولا تقتل !
لأن من طبائع القتلة , حينما تموت ضمائرهم , عادةً ما تمقت (السلمية وتستضعفها) ؛ لأنها تذكرهم بمواطن ضعفهم ولا إنسانيتهم , والأخطر أنَّ ضمائرهم غدت ميتة .. ميتة !
يا هؤلاء : توقفوا عن وعظنا , وساعدونا على الحد من جرائم قتل إخوتنا , وإصرار (عدونا) على استأصلننا.