كتاب مدرسي بالهند يدرج الخميني ضمن أكثر الرجال شرا.. تفاصيل الخوف والرعب يغزو الجيش الإسرائيلي ..مصادر تكشف عن تسرّح جنود احتياط فرزتهم لاجتياج رفح أول رئيس في العالم يعلن قطع العلاقات مع إسرائيل ورئيسها يختصر العالم بكلمة غزة كتائب الأقصى تعلن قصف موقع نتساريم العسكري الإسرائيلي في غزة بالصواريخ اشتعال المظاهرات الداعمة لغزة في عدة جامعات أمريكية والشرطة تتدخل صحيفة تكشف عن مطلبٍ مهم تنازل قادة العدو الصهيوني عنه لصالح حماس صراع الاجنحة يطيح بـ محمد علي الحوثي وصنعاء تقسَّم الى مناطق - زعيم المليشيات يتدخل لمنع الصدام خطوة جديدة للحكومة الشرعية تمثل ضربة كبيرة لمليشيات الحوثي تأكيداً لمصادر مأرب برس.. واشنطن تبعث رسمياً برسالة ضربات قاسية مرتقبة للحوثيين قتلها ذبحا بالسكين..تفاصيل جريمة قتل بشعة بطلها سفاح حوثي وضحيتها زوجته - هذا ما قام به اهالي الضحية قبل ان تجف دماء ابنتهم ودموع اطفالها الخمسة
مسلسل :
- اغتيالات لضباط أكفاء في القوات الجوية.
- ثلاث طائرات تسقط في العاصمة صنعاء.
- الاغتيالات المتواصلة للرموز السياسية والقادة العسكريين.
وفي الأخير تخرج التقارير أن الأسباب غير معلومة والفاعل مجهول.
إن لم تكن معلومة لكم فإنها لا تخفى على الصغير قبل الكبير أن الفاعل إما أن يكونوا:
1- علي صالح وأبناءه وإخوانه وأبناء أخيه.
- انتقاماً من الشعب اليمني الذي أسقط أحلامهم في السلطة والتوريث.
- إظهار عجز الحكومة وعدم القيام بدورها في حماية ممتلكات البلاد لإثارة الناس وسعياً لإظهار فشل النظام الجديد وأن النظام السابق كان خيراً وأبرك منهم في حماية البلاد وممتلكاته.
- خلخلة الوضع اليمني وجعله تحت رحمة الأقوياء ورؤوس الأموال.
2- الحوثيين الذين يستهدفون الطائرات ويهدفون إلى أمور عديدة منها:
- الانتقام للحروب السابقة.
-محاولة القضاء على اكبر كم من الطائرات والطيارين الأكفاء المخلصين للوطن.
- أظهار عجز الحكومة وعدم القيام بدورها في حماية ممتلكات البلاد لإثارة الناس عليها ولينضموا إلى صفوفهم لتكثير سوادهم.
3- تنظيم القاعدة الذين يرون كفر الدولة لعمالتها لأمريكا وعدم تحكيمها للشريعة الإسلامية، والتي قامت بتمزيق التنظيم وقتل شبابها وملاحقتهم في الجبال والوديان ولا تزال.
وأياً كان هو الفاعل فإن الحل الوحيد لمن يقوم بمثل هذه الأعمال هو الضرب بيد من حديد.
واتخاذ أشد العقوبات الصارمة ضد جميع المخربين والمجرمين الذين لا يرقبون في مؤمن إلا ولا ذمة.
مع العلم أن أسلوب المراضاة وعدم الاستعجال في القضاء على بؤر الفساد والإجرام لا يؤدي إلى إلا نتائج وخيمة وجرائم أكثر ..
وحسبنا الله ونعم الوكيل.