بقنابل وصورايخ خارقة للتحصينات… ضربة جوية قوية في قلب بيروت وترجيح إسرائيلي باغتيال الشبح عربيتان تفوزان بجوائز أدبية في الولايات المتحدة قوات كوريا الشمالية تدخل خط الموجهات والمعارك الطاحنة ضد أوكرانيا هجوم جوي يهز بيروت وإعلام إسرائيلي: يكشف عن المستهدف هو قيادي بارز في حزب للّـه مياة الأمطار تغرق شوارع عدن خفايا التحالفات القادمة بين ترامب والسعودية والإمارات لمواجهة الحوثيين في اليمن .. بنك الاهداف في أول تعليق له على لقاء حزب الإصلاح بعيدروس الزبيدي.. بن دغر يوجه رسائل عميقة لكل شركاء المرحلة ويدعو الى الابتعاد عن وهم التفرد وأطروحات الإقصاء الانتحار يتصاعد بشكل مخيف في مناطق سيطرة مليشيا الحوثي.. طفل بعمر 14 عاما ينهي حياته شنقاً تقرير دولي مخيف....الإنذار المبكر يكشف أن اليمن تتصدر المركز الثاني عالميا في الإحتياج للمساعدات الإنسانية حرب المسيّرات.. التكنولوجيا التي أعادت تشكيل وجه النزاعات العسكرية
سؤال تم طرحه على طلاب الماجستير وكانت الإجابات جميلة ومنها إجابات عادية
ولكن أفضل ما ذكره المحاضر هو هذه الإجابة التي وردته :
الأب..
* تلبس حذائه فتتعثر من كبر حذائه لصغر قدمك .
* تلبس نظارته تشعر بالعظمة.
* تلبس شماغه فتشعر بالوقار.
* تطلبه مفتاح سيارته وتحلم أنك هو وأنك تقودها.
* يخطر في بالك شيء تافه فتتصل عليه وقت دوامه ويرد يتقبلك بكل صدر رحب ولاتعلم
ربما مديره وبخه أو زميله ضايقه أو مصاريفكم أثقلته
وتطلبه بكل هدوء :
"بابا جيب لي معاك عصير فراولة" . .
ويرد : من عيوني بس خلك رجال ولا تعذب أمك يأتي البيت وقد أُرهق من الدوام والحر والزحمة ونسي طلبك .
فتقول بابا وين العصير ؟
فيتعنى ويخرج ليحضر لك طلبك التافه بكل سعادة متناسيًآ إرهاقه . .
واليوم . . .
*لاتلبس حذائه بسبب ذوقه القديم .
* تحتقر ملابسه واغراضه وسيارته التي كنت تباهي بها أصحابك لأنها لاتروق لك .
* كلامه لايلائمك .
* حركاته تشعرك بالإشمئزاز ويصيبك الإحراج منه لو قابل أصحابك !
* تتأخر فيقلق عليك ويتصل بك فتشعر بأنه يضايقك وقد لا ترد عليه إذا تكرر الإتصال والقلق
تعود للبيت متاخراً فيوبخك ليشعرك بالمسؤولية ويستمر في مشوار تربيتك لأنه راع
وكل راع مسؤول عن رعيته فترفع صوتك عليه وتضايقه بكلامك وردودك فيسكت
ليس خوفآ منك بل صدمةً منك!
بالأمس :
*في شبابه يرفعك على كتفه واليوم أنت أطول منه بكثير .
*تتأتئ في الكلام وتخطيء في الأحرف واليوم لايسكتك أحد .
تناسيت . . مهما ضايقك فهو والدك . .
كما تحملك في طفولتك . . وسفهك وجهلك . .
فتحمّله في مرضه و شيخوخته
فأحسن إليه . .
فغيرك يتمنى رؤيته من جديد .
سألوني أي رجل تحب؟
فقلت :
من انتظرني تسعة أشهر
واستقبلني بفرحته ورباني على حساب صحته . .
هو الذي سيبقى أعظم حب بقلبي للأبد . .
عذرآ لجميع الرجال فلا أحد يشبه الأب . .
إلهي من مات والده فاغفر له
وارحمه وأسكنه فسيح جناتك
ومن كان والده حيآ فأطل عمره على طاعتك وفرج همه
وارزقه من حيث لا يحتسب
وأمطره برحمةٍ منك