آخر الاخبار

تعرف على تفاصيل أحدث فضيحة حوثية أشعلت موجات عاصفة من السخرية - وثيقة لمساعدة ذويهم في حل أسئلة الامتحانات..  الحوثي ينشر 43 ألف من عناصره لانجاح مهام الغش في أكثر من 4 آلاف مركز امتحاني الأطباء يكشفون عن علامة خطيرة وواضحة تشير لسرطان القولون! الأمم المتحدة تفجر خبرا مقلقا : غزة تحتاج 16 سنة لإعادة بناء منزلها المهدمة شركة يسرائيل تفقد ثقة اليهود: رحلة إسرائيلية من دبي إلى تل أبيب تبكي المسافرين وتثير هلعهم عاجل: المنخفض الجوي يصل الإمارات.. أمطار غزيرة توقف المدارس ومؤسسات الدولة والاجهزة ذات العلاقة ترفع مستوى التأهب وجاهزية صحيفة عبرية تتحدث عن زعيم جديد لإسرائيل وتقول أن نتنياهو أصبح ''خادم سيده'' مسئول صيني يكشف عن تطور جديد في علاقة بلاده مع اليمن.. تسهيلات لمنح تأشيرات زيارة لليمنيين وافتتاح كلية لتعليم اللغة الصينية أبرز ما خرجت به اجتماعات خبراء النقد الدولي مع الجانب الحكومي اليمني وفاة شخص وفقدان آخر في سيول جارفة بالسعودية

أين الريال ؟!
بقلم/ عبده نعمان السفياني
نشر منذ: 11 سنة و 10 أشهر و 15 يوماً
السبت 16 يونيو-حزيران 2012 04:49 م

أنْ يظل الحرُّ رهنَ الإعتقـالْ
أو يذوق المرَّ في دربِ النضالْ
أنْ يعيشَ القهر في المنفى بعيداً
أن تمزقه ذئابُ الإغتيــالْ
ليسَ هذا في بلادي مستحيلٌ
أو غريبٌ أو ضروبٌ من خيالْ
إنَّما شَرُّ البليةِ حينمـــا
يهتفُ الناسُ : لقد ماتَ (الريال ) !
***

يا ترى منْ ذَا الذي أَغْتاله ؟
أو نفاه عنوةً نحو الزوالْ ؟
كم شهيدٍ غابَ عنَّا إنَّمـا
عادَ يزهو وارتضى فينا المآل
وتَبَــدَّى لِلْمَلأ أعــدائـه
وانتهى من بينهم كلُّ الجدالْ
إلاَّ أعداءُ (الريال) زُلزِلَتْ
أرضهم ثمَّ اختفَوْا تحتَ الرمالْ
***

كم أراد القهر ينسينا مآسٍ
كم أراد الظلم ينسينا السؤالْ
كم أرادَ الجرحُ تمزيقي ولكنْ
فازتْ الآلامُ في ساح النـزالْ
***

يا غريباً .. أسبيـلٌ للإيابِ ؟
يا بعيداً هل أتى يوم الوصالْ ؟
ذلك الحلمُ الذي ينتابني
وَلَكمْ في صحوتي صالَ وجالْ
سائلا : أين (الريال) يا تُرى ؟؟
حيث عهد الظلم قد شدَّ الرِّحالْ

عودة إلى تقاسيم
تقاسيم
امين غانمعباد الشمس
امين غانم
صباح مالك الاريانيعفوك ياشام
صباح مالك الارياني
هائل سعيد الصرميفي ذكرى الإسراء والمعراج
هائل سعيد الصرمي
عمار الزريقيغايات(2)......
عمار الزريقي
عبد القوي بن علي مدهش المخلافيهنا وطني .....
عبد القوي بن علي مدهش المخلافي
مشاهدة المزيد