مركز مكافحة الإرهاب الأمريكي يتحدث عن نقاط ضعف الحوثيين القابلة للاستغلال وحقيقة قدرتهم على تحديد هوية السفن وتعقبها وضربها سلاسل بشرية بمدينة مأرب تضامنا مع الشعب الفلسطيني ودعما لقطاع غزة - صور وزير الخارجية يستقبل الرحالة اليمني منير الدهمي بالرياض الضالع.. القوات المشتركة تدمر مرابض قناصه المليشيا وتحرز تقدما ميدانيا تفاصيل لقاء وزير الدفاع ومحافظ حضرموت باللجنة الأمنية بالمحافظة محكمة الجنائية الدولية تصدر أوامر اعتقال بحق نتنياهو وجالانت وتكشف عن أسبابها المنطقية عاجل: وزير الدفاع الأمريكي: سنعمل على انتزاع قدرات الحوثيين في اليمن مليشيا الحوثي تحول محافظة إب لقادتها ومشرفيها القادمين من صعدة وعمران عاجل:حريق هائل يلتهم هايبر شملان العاصمة صنعاء نقابة المعلمين اليمنيين تدين الاعتداء السافر على المعلمين في شبوة وتطالب بتحقيق عاجل
استغرب من اختيار المذهب الشيعي وتحديده لرقم الاثني عشر إماما ومن ثم التسمية التي عرفوا بها بين الشيعة فما دلالة ذلك الرقم تاريخيا ودينيا , ولما لم يختاروا رقما أخر لأعداد أئمتهم على غرار تسعة أو عشرة أو أحد عشر ليعرفوا بالمذهب التاسع أو العشري أو المذهب الأحد عشري ? وللعلم الرقم اثنا عشر لم يذكر ولم يرتبط ألا بطائفة اليهود وأبناء سيدنا يعقوب ثم نسلهم الأثنى عشر سبطا أو جماعة فهل للمذهب أصول يهودية , وسؤالي هذا بريء يأتي من منطلق حق الفهم ?
شعارات رنانة يرددها سدنة المذهب الاثنا عشري كوسيلة وأداة أولى لترويج خططهم بين أتباعهم مستغلين بها سذاجة وبساطة العامة وتشيعهم في علي والوسيلة الثانية عبر الدولارات الإيرانية استغلالا لحاجة الناس وظروفهم المعيشية السيئة وفي الأول والأخير فاليهود في أمان منهم وكذا الأمريكان ولا يلعن ويموت سوى اليمنيين المسلمين فليس بيننا يمنيين أمريكان ولا يمنيين يهود سواء في حجة أو الجوف .. كما أنهم لا يدعمون فلسطين ضد اليهود المحتلين سواء بقوافل من مجاهديهم لتحريرها أو بالدعم المالي عبر جمع سدنتهم للتبرعات في حسينياتهم ( يسمون المساجد حسينيات ) وأتحدى قائل يدعى جمع فلس واحد من الحوثيين للقضية الفلسطينية , ورغم قلتهم ( يمثلون نسبة حوثي واحد مقابل كل عشرة ألاف سني ) ألا أنهم يسعون في نشر مذهبهم عبر القوة والإكراه والقتل والتدمير كنهج مسلح بدلا عن النهج الفكري بأسلوب الإقناع والكلمة الطيبة وخدمة الناس واستعمار القلوب ( هذا وهم أقلية فما البال لو كانوا أغلبية ) والمعروف عن اليمنيين كرههم للضيم والظلم والإكراه والإجبار على اعتناق الأفكار وأن كانت سليمة كيف الحال لو كانت هدامة ومنحرفة وضالة , وهم بهذا الصنيع يحكمون على مذهبهم وحركتهم وأفكارهم بالفشل الذريع والانتهاء في فترة وجيزة وهذا ما كان من خلال رد الفعل العنيف في جوف العزة وحجة الكرامة واستقبالهم بالرصاص والبارود وإبادة مجاميعهم وهما من المحافظات القريبة منهم والمتعايشة معهم وبينهم علاقات نسب وأواصر قرابة فبالضرورة كلما توغلنا في وسط اليمن وجنوبه زاد الرفض لهم وعدم القبول بهم .. وصنيعهم هذا أظهرهم على حقيقتهم كصنيعة ووجه من وجوه النظام الفاسد وتابعين لعفاش يدينيون بالولاء لسيدهم وصانعهم ولافرق عندهم بين علي بن ابي طالب كرم الله وجهه وبين علي عفاش فالاسمان متشابهان بنظرهم والمهم عندهم اسم علي يقومون بخدمته ويتمسحون بنعاله ( بعد حصار النظام الفاسد من القوى الثورية والوطنية بدأ منذ أوائل الثورة حتى الوصول للتوقيع على المبادرة سعى المذهب الاثنا عشري لتخفيف الضغط على النظام وتشتيت انتباه الثوار والقوى الوطنية بالحركة المسلحة للاستيلاء على محافظة الجوف ثم حجة والآن إشعال الفتنة المذهبية بمحاصرة السلفيين ) ويتم أمداد الحوثيين بالسلاح الثقيل من رشاشات ومصفحات ودبابات أولا بأول من الحرس العائلي ليثبت النظام العائلي أنه حرباء يتلون بكل الألوان وأنه لايحمل رؤية وطنية ومشروع بناء وتنمية بل هو وكيل للقوى الدولية الاستعمارية وهو خطر على الوطن والمنطقة العربية برمتها لأنه يفتح الأبواب الخلفية لشبه الجزيرة العربية ودول الخليج للمستعمر عبر جنوب اليمن.