هيئة الترفيه السعودية تكشف مواعيد حفلات رأس السنة 2025 في المملكه.. تعرف على قائمة أسعار التذاكر دولة خليجية تقرر سحب الجنسية من قرابة ثلاثة ألف شخص وقفة احتجاجية للمطالبة بتحقيق العدالة في اغتيال صحفي بتعز مركز أبحاث أمريكي يتحدث عن إجراءات أكثر قوة ضد الحوثيين..والشرعية تدرس عملية عسكرية واسعة النطاق لاستعادة سلطة الدولة مقتل أربعة جنود من قوات الانتقالي في كمين مسلح بأبين ونهب اسلحتهم حوكة حماس تعلن موقفها من الهجمات الإسرائيلية على اليمن محافظ تعز : محاولات الحوثيين اختراق الجبهات مصيرها الفشل الكشف عن تأسيس مدن غذائية ذكية بالمناطق الحدودية بين السعودية واليمن مساحات الجريمة تتسع في مناطق سيطرة مليشيا الحوثي.. مقتل أب على يد إبنه وأربع إصابات أخرى في حوادث عنف متفرقة بمحافظة إب عاجل: المجلس الرئاسي يدين العدوان الإسرائيلي الأخير على اليمن ويناقش مع بن مبارك والمعبقي التسريع بخطة الإنقاذ الإقتصادي
بعكس ما تبنى عليه الدول الطبيعية في كافة أنحاء الأرض ألا وهو احترام المواطن وتسخير كافة السبل حتى يصل الى حياة أفضل ...هذه القاعدة هي ما يجعل شباب اليمن يحلمون بالهجرة إلى أمريكا أو إحدى الدول الأوروبية لعلمهم من خلال التجربة بلا شك أن ما يجده المواطن الأمريكي والأوروبي من أحترام وتقدير ليس فقط في وطنه وإنما في سائر اقطار العالم لا يوازيه الا احتقار الحكومات العربية لشعوبها ولمواطنيها على وجه الخصوص( اليمن) مما لا يدع له أي احترام في الأقطار الأخرى ...
مازلنا نتابع زحف اليمن في محاولة درك الفساد المتفشي فيها محاولين أن نجد مبررات منطقية لهذا التدني الإداري .
ولكنني وصلت لقناعه ... دعوني من الترهات ومن المفاسد الوطنية التي أنتم بصدد اقتلاعها ... ولإبداء معكم من سفاسف الأمور التي لا يلتفت لها كثيرون مثل الفساد الإداري في جامعة صنعاء صبرنا كثيراً على النظام القائم في جامعة صنعاء من تدني في مستوى التدريس تدني المستوى المهني لأساتذة الجامعة ... ولكني ظننت أن أربعة أعوام مرت وانتهينا من المشاكل ولكن اكتشفت أني مخطئة فمازالت السنة الخامسة تمر ببطء في معاملات روتينية مملة تأخذ من وقت الخريج وجهده وتعطل مصالحة وبالرغم من ذلك إلا أنه بعد انقضاء شهرين في المعاملة قد يقوموا العاملين في الجامعة بإضاعة أوراق المعاملة مما يدل على استهانتهم به وعدم احترامهم له وتهاونهم في أداء الواجب ( طالما لا حسيب ولا رقيب ) أو قد تكون هذه الطريقة وسيلة لسلب الطالب بضعة مئات إذا أراد للمعاملة أن تكمل ...كما يحدث في كلية الإعلام فل وكان هناك القليل من الاحترام للطالب أو حتى للشعب اليمني والمواطن لقدروا أننا خريجو كلية الإعلام قادة رأي وبيدنا سلاح القلم وليعاملونا كما يجب ولكنهم يضربون بنا عرض الحائط و(طز) في المواطن اليمني ما دامت البلد بلد الحزب الحاكم...
مازلنا نعامل على الشهادة ولكن الطابعة كلية الإعلام عاطلة عن العمل مثل غالبية الخريجين ... أكثر من شهرين والطابعة لا تعمل عقلية إدارة الكلية لم تسعفهم للوصول الى حل إما إصلاح الطابعة أو شراء طابعة جديدة أقول لهم أخذتم من كل خريج 4900 ريال مقابل الشهادة لم نسأل أين ذهبت الأموال ولكن إذا فرضنا كأمل عدد للخريجين 200 طالب فهذه 980,000 ريال الله أعلم أين تذهب سنغض الطرف عنها وندعي إننا لا نعرف إذا أخذتم منها فقط 50 الف واشتريتم بها طابعة جديدة وهذا حل ما نطلب .