وزارة الأوقاف تتفقد سير العمل في مكتب أوقاف الشحر وتشيد بالمشاريع الوقفية والطوعية
السلطة المحلية تدشين مشروع غرس 5000 شجرة بمدينة مأرب.
الخدمة المدنية تعلن مواعيد الدوام الرسمي في شهر رمضان
تحسن ملحوظ في قيمة العملة اليمنية بمناطق الشرعية ''أسعار الصرف الآن''
الرئيس السوري أحمد الشرع يصل الأردن والملك عبدالله في استقباله
مأرب برس ينشر أسماء الطلبة الفائزين بمنح التبادل الثقافي إلى المجر والصين
أبرز المسلسلات اليمنية و العربية في رمضان هذا العام
حملة الكترونية لإحياء الذكرى الرابعة لاستشهاد العميد شعلان ورفاقه
احمد شرع يخاطب السوريين .. السلاح سيكون محتكرا بيد الدولة و سوريا لا تقبل القسمة فهي كلّ متكامل
المظاهرات الغاضبة تتجدد في عدن والمجلس الانتقالي يجتمع بنقابات عمالية ويتبنى خطابًا مرتبكًا مع تراجع شعبيته
تنظيمية الثورة تعاود التصعيد وتدعو الشباب والقبائل للاحتشاد في صنعاء اليوم .
اخيرا رجعت اللجنة التنظيمية لتتذكر ان القبائل شريك فاعل في حماية الثورة بعد6 اشهر من حملة تشويه للقبائل في وسائل اعلام بعضها محسوبة على الثورة للاسف الشديد.
نأمل ان لا ينجح الرجل «اللغجة» في اقناع القبائل بان بقائه مشاكساً في الساحة ضرورة لحفظ التوازن، ولتذكير الثوار الجدد وبعض وسائل الاعلام بأدب التخاطب مع القبيلة.
تذكروا انه لولا تضحيات القبائل ودمائها التي اريقت في سفوح صنعاء ورجالها الذين كانوا يطوقونها، ولولا ان الرئيس السابق تلقى الرسالة جيداً لما ذهب الى الرياض ليمهر آخر توقيع في عهده غير المأسوف عليه الا بعد ان يوجه ضربة قاسية لساحات الشباب في صنعاء وتعز كانت ستصل خسائرها الى كل بيت.
سيقول البعض هؤلاء كانوا قبائل مرتبطة بالاصلاح او المشترك ونقول لنفترض هذا، وان كان مبالغ فيه، لكن تلك القبائل شارك منها المئات فقط ولو لم يكن كل واحد من هؤلاء يقف ورائه العشرات من الفئة السلبية او الصامتة ستأخذ حقه لما وجد صالح يومها صعوبة في ان يسحقهم بآلته العسكرية البرية والجوية، ولولا انه لم ييأس منهم لفعل لكنه كان يعلم ان القبيلة ورقة رابحة ولذلك كان يواجههم في اضيق الحدود فإياكم والغرور الزائف والنظرة التي لا ترى الا نصف الكوب الفارغ.
على كل الاطراف ان تتجنب استعداء القبيلة خاصة والقادم اصعب وكل طرف سيحتاج القبائل في كل زاوية وكل حين.. اقرءوا المشهد قبل ان يستوعبهم صالح ويقلب الطاولة على رؤوسنا جميعاً مع اني آخر قبيلي يمكن ان يذهب في صف هذا «المدبر»، كما كان يصفنا، حتى لو اوحي اليه من السماء.