ناطق التحالف يُكذب قيادي حوثي نشر معلومات مضللة بشأن جثة شقيقه عاجل: قبائل محافظة إب تعلن النفير العام وتطالب رجال القبائل بالتحرك الفوري نحو العاصمة صنعاء تلبية للنكف وللمطالبة بتسليم قتلة الشيخ صادق ابو شعر غرق سفينة شحن كانت في طريقها من اليمن مساعدات عسكرية أميركية لأوكرانيا تتجاوز 62 مليار دولار لماذا انهارت قوات الأسد على هذا النحو السريع؟ مأرب الأولى في عدد حالات النزوح داخليًا لعام 2024 بايدن يصدر عفوًا عن نجله المتهم بالتهرب الضريبي وحيازة الأسلحة رابع دولة تدرج الحوثيين في قائمة الإرهاب والشرعية ترحب ''نهب عيني عينك''.. نائب في برلمان صنعاء يُفند قانون الحوثيين الجديد الخاص بصرف المرتبات ويكشف عن ثغرات كارثية والتفاف على حقوق الموظفين . اتفاقية عربية غير مسبوقة في مصر تشمل سوريا
أكد أحد الزعماء السياسيين في زيمبابوي أنه "على النساء أن يقللن من الاستحمام، وأن يحلقن شعر الرأس حتى يقللن من جاذبيتهن للرجال، ومن ثَمَ يقل انتشار فيروس الـ HIV ". هذا هو ما أكده عضو مجلس الشيوخ في زيمبابوي مورجان فيميا الذي أشار إلى "ضرورة سن قوانين تلزم النساء بالتقشف والابتعاد عن التجميل وحسن المظهر، حتى لا ينجذب إليهن الرجال وتنتقل عدوى الفيروس".
جاءت هذه الدعوى على موقع "نيو زيمبابوي" على لسان عضو مجلس الشيوخ مورجان فيميا أثناء مناقشة بعض الأمور في إطار ورشة عمل برلمانية للتوعية حول فيروس الـ " HIV " ، وأضاف أن "بعض الطوائف المسيحية تنص التعاليم التي تلتزم بها على أن حلق شعر رأس النساء بالكامل، لذلك على الحكومة سن قانون يقضي بحلق النساء لشعرهن تمامًا مثلما تفعل الطائفة الرسولية"، وأشار أيضًا إلى "ضرورة إقلاع النساء عن الاستحمام بصفة مستمرة".
يُذكر أن مورجان فيميا هو أحد أبرز رموز المعارضة الزيمبابوية التي تتزعمها حركة التغيير الديمقراطي التي انتفضت من مقاومة انتشار فيروس الـ" HIV " المسبب لمرض الإيدز، إذ ثبت من خلال الدراسات الإحصائية أن 14% من سكان البلاد مصابون بالفيروس.
هذا ولم يتوقف الأمر عند الآراء الغريبة التي عرضها فيميا أثناء مناقشة السياسة المستقبلية للصحة في البلاد والتي أشار فيها إلى "حلاقة الرأس والإقلاع عن الاستحمام المستمر"، إذ أيد بعض أعضاء البرلمان "وجهة نظره في مسألة الاستحمام"، مبررين ذلك بأن "الرطوبة في جسم المرأة قد تؤدي إلى الإصابة بالفيروس أيضًا".
هذا وأثارت التصريحات التي أطلقها فيميا جدلًا واسعًا النطاق حيال الأمر الذي استندت إليه هذه التصريحات، إضافةً إلى التعليقات التي امتلأت بها وسائل الإعلام المحلية، والتي أشارت في مجملها إلى "خيبة أمل في القيادات السياسية على مستويي الحكومة والمعارضة"