دولة عربية خالفت كل الدول العربية في إعلان بداية رمضان
لجنة اعتماد مساكن الحجاج تقوم بزيارة المساكن في المدينة المنورة .. استعدادات مبكرة لموسم الحج
الجبايات الحوثية في اليمن .. مشروع لثراء المليشيا وتمويل لتغذية الحروب
ماذا بعد المشادة الكلامية بين ترامب وزيلينسكي؟ وما موقف اوروبا من أوكرانيا؟
قطاع قبلي يتسبب في ازمة الغاز المنزلي.. الشركة اليمنية للغاز تنجح في الإفراج عن مقطورات الغاز المحتجزة
الجيش السوداني يتوغل أكثر بالعاصمة الخرطوم و مقتل 10 من مليشيات الدعم السريع
صدور توجيهات حكومية تمس احتياجات المواطنين خلال شهر رمضان في المحافظات المحررة
عبدالملك الحوثي يهدد إسرائيل ويتوعد باستهداف تل أبيب...في حال عودتها للحرب في غزة
السلطات المحلية بمحافظة تعز تفضل عدم فتح طريق الحوبان على مدار 24 ساعة وتقول السبب
قيادات الحوثي في طليعة المستهدفين.. ترامب أمر بإلغاء القيود على الغارات الجوية فى الخارج .. موافقة أمريكية على استهداف القيادات الإرهابية في المنطقة.. عاجل
أرسل نائب رئيس الوزراء العراقي الأسبق طارق عزيز رسالة لكل من جلال الطالباني رئيس الجمهورية ومسعود البرازاني رئيس الإتحاد الكردستاني رسالة خاصة طلب منهما فيها الحفاظ على العراق وحماية الأقليات والطوائف مشددا في الوقت نفسه على مطلبه الشخصي المتمثل بأن يتم تنفيذ حكم الإعدام المقرر بحقه بأسرع وقت ممكن.
وكشف محامي عزيز بديع عارف لـ'القدس العربي' النقاب عن مضمون رسالتي موكله السجين للزعيمين الكرديين وقال بأن الرسائل التي أوكل عارف بإيصالها تناولت العديد من ألملفات السياسية والوطنية التي تخص الشعب العراقي وتركز بشكل خاص على ضرورة تقدم زعماء الشمال الكردي نظرا لمصداقيتهما وتجاوزهما الطائفية بضمانات تحمي مواطني العراق من الأقليات والطوائف الأخرى.
وحسب عارف الذي يقيم الأن في بغداد وقابل عزيز قبل عدة أيام في سجنه فالحصة الأكبر من الرسائل تخص الشئون العراقية العامة حيث ركز عزيز على قلقه من عدم توفر ضمانات كافية لحماية جميع الأقليات العراقية وقال عارف: لم يتحدث عزيزعن المسيحيين حصريا بل عنهم وعن المسلمين السنة أيضا متمنيا على الطالباني والبرازاني أن يتدخلا لتوفير الحماية للمواطنيين العراقيين الذين يمثلون الأطراف الأضعف الأن.
وشددت رسائل عزيز للقادة الأكراد على دورهما التاريخي والوطني في تجاوز عقدة الطائفية وعلى فضائلهما الشخصية وسمعتهما المحترمة عند جميع العراقيين متمنيا عليهما إستغلال نفوذهما وحصتهما في الواقع لضمان حماية الطوائف الأخرى.