بعد سيطرتها على حلب وكامل إدلب.. قوات المعارضة السورية تتقدم نحو حماة .. انهيارات كبيرة لقوات النظام مؤتمر في إسطنبول يناقش السرديات الإعلامية الدولية حول اليمن ويطرح رؤى جديدة لتصحيح الصورة النمطية مليشيا الحوثي تفرض جمعية تعاونية على المواطنين في الضالع. مليشيات الحوثي تجبر طلاب المدارس على الطواف حول مجسم الهالك حسن نصر الله .. احياء تقديس الاصنام - فيديو اختتام بطولة الشهيد حسن فرحان بن جلال لكرة القدم بمأرب. قوات دفاع شبوة تعلن ضبط خلية حوثية في مدينة عتق وتتوعد بالضرب بيد من حديد الفريق علي محسن: علم الاستقلال في 30 نوفمبر هو ذات العلم الذي يرفرف في كل ربوع اليمن علما للجمهورية الموحدة بن عديو: على مدار التاريخ كانت عدن مطمعا للغزاة وفي ذات الوقت كانت شعلة للثورة والمقاومة والانتصار التكتل الوطني للأحزاب يوجه طلبا لكافة القوى السياسية والجماهيرية في اليمن كيف حصل الملف السعودي على أعلى تقييم لاستضافة مونديال 2034؟
تصفية الرئيس الايراني ابراهيم رئيسي تمت بنجاح.
عملية تم الاعداد لها بدقة...
- " طائرات الحماية الرئاسية التي كانت تحلق على يمين ويسار ابراهيم رئيسي. تترك طائرة الرئيس تهوي من ارتفاع 2500 متر وكأن الأمر لا يعنيهم.
- لم يحددوا حتى مكان سقوطه ، ولم يبعثوا بأي باشارة استغاثة" بل عادوا من مهمتهم وكأن شيئا لم يحدث.
- وزير النقل التركي يفجر أول المفاجئات ويقول : نظام الإشارة بمروحية الرئيس الإيراني إما لم يكن متوفرا أو كان معطلا.
- المصادر العسكرية تتحدث ان مروحيه رئيسي كانت مجهزة بتجهيزات رئاسية . ...
- والسؤال المهم والأبرز .. من قام بتعطيل تلك التجهيزات.
- عملية اغتيال ابراهيم رئيسي تفتح ملف الصراع الملتهب على منصب المرشد الأعلى للثورة الإيرانية وهو صراع محتدم بين "ابراهيم رئيسي ( رئيس لجنة الاعدامات ـ"لجنة الموت"عام 1988 ومتهم بالضلوع في إعدام آلاف السجناء السياسيين الإيرانيين، وبين مجتبى خامنئي "نجل المرشد خامنئي حاليا" والمدعوم بشكل واسع من قوات الحرس الثوري الإيراني.
- تركيا هي من عثرت على مروحية رئيسي بعد اقل من 60 دقيقه من دخولها الأجواء الإيرانية.
- جثة ابراهيم رئيسي وكل من كان معه وجدت جثث متفحمة .
- كل تكلنوجيا ايران وطائراتها المسيرة اثبتت انها طائرات متخلفة ومعدة فقط لتصدير الموت "إلقاء القنابل او الصواريخ او التفجير الانتحاري" .
* هناك لعبة تمت بهدوء والطبيعة وظروفها الغائمة هي المتهم الرئيسي في هذه الجريمة ..