بعد سيطرتها على حلب وكامل إدلب.. قوات المعارضة السورية تتقدم نحو حماة .. انهيارات كبيرة لقوات النظام مؤتمر في إسطنبول يناقش السرديات الإعلامية الدولية حول اليمن ويطرح رؤى جديدة لتصحيح الصورة النمطية مليشيا الحوثي تفرض جمعية تعاونية على المواطنين في الضالع. مليشيات الحوثي تجبر طلاب المدارس على الطواف حول مجسم الهالك حسن نصر الله .. احياء تقديس الاصنام - فيديو اختتام بطولة الشهيد حسن فرحان بن جلال لكرة القدم بمأرب. قوات دفاع شبوة تعلن ضبط خلية حوثية في مدينة عتق وتتوعد بالضرب بيد من حديد الفريق علي محسن: علم الاستقلال في 30 نوفمبر هو ذات العلم الذي يرفرف في كل ربوع اليمن علما للجمهورية الموحدة بن عديو: على مدار التاريخ كانت عدن مطمعا للغزاة وفي ذات الوقت كانت شعلة للثورة والمقاومة والانتصار التكتل الوطني للأحزاب يوجه طلبا لكافة القوى السياسية والجماهيرية في اليمن كيف حصل الملف السعودي على أعلى تقييم لاستضافة مونديال 2034؟
فراشك التراب تتوسد وتتدثر به، يلتصق بجسدك حتى يدخل فمك وأنفك، ورغم ليونته إلا أنه يضغط على جسدك حتى يوجع جنبيك، ليتسع ويتزايد وخز الألم حتى يصل إلى أطرافك، تفتح عينيك على وسعهما فلا تبصر إلا الظلام، تحرك يديك فتجدهما مقيدتان بالكفن والتراب الضاغط عليهما، تنتقل لخيار آخر فتتجه لتحريك رجليك فتجد أنهما كسابقتهما، راضيا بأقل القليل تفتح فمك قليلا فيتسرب التراب الذي يطبق على أنفاسك إلى جوفك ويختلط بلعابك فتحس طعمه على لسانك، فتتنفس بالتبادل بين أنفك حينا وفمك حينا آخر، تحاول أن تتمرد على وضعك فتكتم انفاسك لفترة فلا تستطيع الاستمرار وترضخ للأمر الواقع فتفتح رئتيك عن أخرهما وتأخذ نفسا طويلا فيدخل التراب رغما عنك إلى صدرك، فتشترغ به وينسل إلى جوفك وخياشيمك وقصبتك الهوائية ومريئك وبلعومك.
تشعر بالعجز وأي عجز، إحساس لم تخالطه سابقا، إحساس جديد لم تدركه إلا الآن، تغمض عينيك ثم تفتحهما وتحرك بؤبؤي عينيك للأعلى إلى السماء تخاطب بهما الله قائلا: يارب.