مرض الإيدز يتسع بشكل مخيف .. الفتيات يشكلن 70% من المصابين ما مصير محمد صلاح في ليفربول؟ نادي صامت ولاعب ممتعض بسبب رحيله عن مانشستر يونايتد.. فان نيستلروي يشعر بخيبة أمل مع تقدم المعارضة.. النظام السوري يصاب بالصدمة ويلجأ للتجنيد الإجباري في عدة محافظات سورية ناطق التحالف يُكذب قيادي حوثي نشر معلومات مضللة بشأن جثة شقيقه عاجل: قبائل محافظة إب تعلن النفير العام وتطالب رجال القبائل بالتحرك الفوري نحو العاصمة صنعاء تلبية للنكف وللمطالبة بتسليم قتلة الشيخ صادق ابو شعر غرق سفينة شحن كانت في طريقها من اليمن مساعدات عسكرية أميركية لأوكرانيا تتجاوز 62 مليار دولار لماذا انهارت قوات الأسد على هذا النحو السريع؟ مأرب الأولى في عدد حالات النزوح داخليًا لعام 2024
تِهتُ عنّي ,
شِئتُ أن أبحث عنّي في متاهات الزمن,
خِلت أنّي سأراني بين حبرٍ وقلم ,
أو على ورقٍ مُبعثر,
أو بأصفاد السطور,
أحتسي كأس مُدامي,
بين ساعاتِ النّدم,
أُطفئُ النَار بِنار,
من رمادٍ في حُطام,
لركامٍ في عدم,
أسطراً خاملةً,
وكلاماً مُستعاداً,
وهُتافاً في الزحام,
أقتفي نار القوافي,
بين أرضي وسمائي,
بين أمسي وغدي,
بين ماضي السجن والليل المُعاد,
بين باقٍ من بقائي والفناء,
مُمتطٍ صرح هجائي لحوانيتِ البِغاء
لِبلاد الذُلِ والقَهرِ المُشاع,
لِغيابَاتِ الظُّلم,
لِسرابٍ سرمديٍ خَالدٍ إلى الأبد ,
ذاك شعري أيهُ الليل فأيقظ من رقد,
صُب من غيضي قيوداً وحبالاً من مسد,
سُل من صوت جُنوني خِنجراً مسمُومةً أقذفها في كَبْدِ صُناع الكَبَّد,
ضاق صدري,
مل صبري,
بُحَّ صوتي من كمد ,
أيه الريح العقيم,
أُنفُثي حِبري رصاصاً في رَصَدْ,
بين أوكار الخيانة,
وقذارات البلد ........!!!