حرب الجبال... ماذا وراء الاستراتيجية الأمريكية الجديدة في اليمن؟
مقتل نحو 20 قياديًا حوثيًا في ضربة أمريكية استهدفت اجتماعًا بصعدة
تدخل ملكي ...الامير محمد بن سلمان يوجه باتخاذ إجراءات لمعالجة ارتفاع أسعار العقار بالرياض
إجراءات قمعية جديده تمارسها مليشيا الحوثي عبر مطار صنعاء الدولي .. تحت مسمى محاربة التجسس...
اربع دول عربية تعلن أن غداً الأحد هو المتمم لشهر رمضان.. تعرف على الدول التي اعلنت ان غدا هو اول أيام العيد
أجهزة الأمن السعودية تضبط يمني لاستغلاله طفلاً في عمليات التسول
بطارية نووية قد تدوم مدى الحياة .. وداعا لعصر الشواحن
العليمي: التحالف الجمهوري بات اليوم أكثر قوةواستعادة صنعاء صار أقرب من أي وقت مضى
الخارجية الأمريكية تعلن فوز أمة السلام الحاج بجائزة المرأة الشجاعة للعام 2025
الحكومة السودانية تفرج عن آلاف الأسرى من سجون الدعم السريع
اوروبا تخلت عن دمويتها التي راح ضحيتها الملايين من المواطنين الأوروبيين، واستقام امرها وصارت دولا ديمقراطية.
تركيا العلمانية العسكرية الأتاتوركية خلال ١٦ عام من حكم أردوغان تحولت إلى أنموذج في الديمقراطية النزيهة بكل معنى الكلمة. المسألة متعلقة بإرادة الشعوب اولا وبتقبل الطبقة السياسية والمثقفة ثانيا.
فهل البديل عن الديمقراطية والحزبية هو الديكتاتورية والحكم بالحديد والنار وتكميم الافواه والقمع والفساد ؟؟!!
اذا كانت الحزبية والديمقراطية ليست من الدين, فهل الموجود في بلداننا العربية والذي تسبب بهذه الكوارث هو من الدين؟؟!! وهل الصراع في البلدان العربية وبين الدول الإسلامية صراع ديني اصلا؟
وهل الحكام العرب المتشبثون بالسلطة والحكم لهم علاقة بالدين والمحافظة عليه ؟؟!! هذه كلها اسئلة إستنكارية فاضحة تعني ان أؤلئك شرذمة من الفاسدين المتسلطين الديكتاتورين الظلمة الجهلة اللصوص، الذين ربتهم الصهيونية، واستولوا على السلطة على حين غرة من الشعوب الغافلة والجاهلة، وهم يرفضون التخلي عن كراسيهم مهما كان البديل، ولو سالت الدمآء انهارا، كما نعيشه اليوم.
يتسترون تارة باسم الدين وعدم الخروج على الحاكم، وتارة باسم آل البيت والهاشمية، وتارة أخرى بالوطنية، وتارة بالحداثة، وكلهم أوباش!
ونحن أليس فينا رجل رشيد؟؟؟!