آخر الاخبار

الدكتوراة للباحث إبراهيم اليمني من كلية الحقوق جامعة بني سويف مع مرتبة الشرف على غرار اقتحامات واتهامات نظام الأسد.. مليشيات الحوثيين تقتحم عمارة سكنية بمحافظة إب بقوة الحديد والنار وتروع سكانها اللواء سلطان العرادة يدعو الحكومة البريطانية الى تفعيل دورها الاستراتيجي في الملف اليمني وحشد المجتمع الدولي للتصدي للدور التخريبي لإيراني .. تفاصيل الاتحاد الدولي للصحفيين يناقش مع صحفيين يمنيين وسبُل محاسبة المتورطين في الانتهاكات التي تطالهم عاجل العميل الإيراني رقم إثنين .. الهدف القادم الذي ينوي الغرب والعرب استهدافه واقتلاعه.. ثلاث خيارات عسكرية ضاربة تنتظرهم ما يجهله اليمنيون والعرب ..لماذا لا يجب ترك شاحن الهاتف موصولاً بالمقبس الكهربائي بشكل دائم؟ من هو الأفضل في 2024 بحسب الأرقام؟ كريستيانو رونالدو أم ليونيل ميسي.. عاجل تحسن هائل في سعر الليرة السورية مقابل الدولار .. اسعار الصرف شاحن هاتف ينهي ويوجع حياة 7 أفراد من نفس العائلة في السعودية توافق دولي عربي على الوضع في سوريا

محمد قحطان: مصير مجهول
بقلم/ محمد بن عيضة شبيبة
نشر منذ: 5 سنوات و شهر و 11 يوماً
الإثنين 04 نوفمبر-تشرين الثاني 2019 07:11 م

محمد قحطان :

منذ أكثر من خمس سنوات

لا يُعرف مكان اعتقاله!

ولا يُعرف حاله، أو مصيره!

ولا يستطيع أي قريب، أو بعيد زيارته،

الصليب الأحمر الدولي لا يعلم..

المنظمات الحقوقية لا تدري..

القضاء والمحاكم على مافيها لاتعلم، ولا ملف عندها لتحكم!

حتى أسرته مازالت تبحث!

وأصبح أشهر المعتقلين السياسين في اليمن حاله كما قيل:

( لَا حيٌ فيرجى?، وَلَا ميت فيُنعى?)

هذا وهو شخصية سياسية، وصاحب مكانة اعتبارية، ورجل مدني لا علاقة له بالحرب!!

فما بالك بحال الكثير من المختطفين ووضع الكثير من المعتقلين، ممن لا يعرفهم الناس ولا تدري عنهم المنظمات؟!

هكذا هي مليشيات أهل البيت!! وهكذا تتعامل مع كثير من معتقليها،

مليشيا... ليس في قاموسها:

حرام..

قانون..

عيب..

عادات..

أخلاق..

إنسانية...!

ولا تستطيع أن تحاكمها إلى شيء مما سبق!

ولن تجد مثل هكذا معتقلاً، ولا مثل كهذا سجناً إلا عندها، ومعها فقط ، حتى الصهاينة أنفسهم لن تجد هذا في سجونهم!!

بل لو خُيَّرَ مختطف، أو معتقل بين معتقلات الكيان الصهيوني أو الكيان الحوثي لاختار معتقلات الصهاينة وهو يضحك..!

ومع هذا الانحطاط يحتفلون بميلاد خير العباد

حقاً... (إذا لم تستح فاصنع ماشئت)