الكشف عن تفاصيل نجاح جديد للمقاتلة التركية قزل إلما في اختبارات الطيران
الكشف عن ضبط كميات من الأسلحة والذخيرة بأوكار فلول النظام السابق في اللاذقية
على ناصر محمد: نؤيد مشاركة الحوثيين والانتقالي في الحكم باليمن
حبس طبيب كويتي 5 سنوات وتغريمه اكثر من ثلاثة مليون دولار
القضاء البريطاني يرفض طلبا من الاتحاد الأوروبي لكرة القدم بشأن نهائي دوري الأبطال 2022
تمديد إيقاف حارس ميلوول إلى ست مباريات بعد إصابة ماتيتا المروعة
حيث الأنسان يصل صعيد شبوة ويرسم ملحمة إنسانية ينتشل مهندسا أقعده المرض الى مهندس يدير مشروعا هندسيا ناجحا
ترامب يعد مفاجئة بشأن إيران ويقول: ''شيئًا ما سيحدث قريبًا والأيام المقبلة ستكون مثيرة''
إيران تخرج عن صمتها حول أحداث الساحل السوري وتعلن عن موقفها من المواجهات
دول عربية وإقليمية تتسابق لإعلان دعمها لسوريا في معركتها ضد فلول الأسد..
تيقن الغالبية العظمى من العامة من رجال القبائل ممن كانوا ضمن قوائم المغرر بهم والمدافعين عن سمعة "المسيرة القرآنية " بأن مسيرة الحوثيبن باتت مسيرة للشذوذ ومستنقعا للرذيلة، وتحول عبدالملك الحوثي وتياره الإيراني الى مدافعين عن اللوطية وشواذ المجتمع.
الفكر الحوثي بات يستهدف الهوية الأخلاقية للمجتمع اليمني. ويسحق كل ثوابتها في تحد سافر للمجتمع اليمني انسانا وتاريخا.
الحوثيون يتحركون وفق أجندة عقائدية "اثني عشرية" تبيح المتعة وتبيح اللواط والعياذ بالله.
تؤكد المراجع الشيعية ( ان اللواط بالمردان ليست حراما بل هى من أفضل العبادات( والمردان هم الاطفال صغار السن) هذا ليس كلامي بل كلام الشيعة وفتاوي معمميهم.
عندما ناقش الباحثون قضية الجنس في العقيدة الاثني عشرية وهي مذهب عبدالملك الحوثي وانصاره في اليمن وجدوا ان " الشيعة جمعوا كل القبائح من أنكحة الجاهلية وأنكحة المجوس ، وأنكحة النصارى ، وأنكحة البوذيين وصهروها فى بوتقة المذهب الاثني عشري.
عبدالملك الحوثي يتحدى اليوم كل عادات وقيم المجتمع اليمني ويصر على نشر كل رذائل الشيعة في اليمن .
زواج المتعة بات ينتشر بشكل مخيف في مناطق سيطرتهم وتحديدا في صفوف العقائديين منهم.
كما وثقت تقارير الحرب ويومياتها عشرات الامثلة لقيادات حوثية نقلت المتعة واللواط والرذيلة الى الجبهات في الكهوف وغرف القيادات الحوثية العليا، كنوع من الترفيه لهم كما يقولون.
كل يوم ينكشف الوجه القبيح الموغل في السقوط والانحدار للحوثيين في اليمن.
الم تلاحظوا كيف حولوا العراق وسوريا ولبنان الى مستنقعات لبيع الاعراض وتجارة الجسد والجنس ،ويتفنن في تشريع ذلك اصحاب العمائم من علمائهم.
في ايران تحولت كلا من مدينتي مشهد وقم "الدينية" الى عاصمة للدعارة في إيران.
حيث تزدحم المدينتان بملايين الزوار سنويا من ضمنهم حوثة اليمن الذين يأتون ليس بهدف البكاء على الحسين ولا زيارة المراقد الدينية، بل الهدف هو البحث عن بائعات الهوى وممارسة الدعارة.
يقول احد المواقع الإعلامية الإيرانية وهو وثيق الصلة بالمحافظين الإيرانيين، نقلا عن تقرير ناقش اسواق الجنس" المتعة" السرّية في مدينتي " مشهد وقم " ان هناك اكثر من 6000 “دار ضيافة” ترحب وتستقبل راغبي الجنس " زواج المتعه".
نحن نقف اليوم أمام تيار او حركة او مسيرة ترى في الدعارة دينا وفي السقوط الأخلاقي سيرا على درب الصالحين.
ما ذكرته انما هو نقطه في محيط من قبح ودنائة هولاء الساقطين، فكتبهم وثقت كل سقوط لهم وكل دناءة يفتخرون بها. والايام كفيلة بفضح كل هولاء القوادين.