بعد سيطرتها على حلب وكامل إدلب.. قوات المعارضة السورية تتقدم نحو حماة .. انهيارات كبيرة لقوات النظام مؤتمر في إسطنبول يناقش السرديات الإعلامية الدولية حول اليمن ويطرح رؤى جديدة لتصحيح الصورة النمطية مليشيا الحوثي تفرض جمعية تعاونية على المواطنين في الضالع. مليشيات الحوثي تجبر طلاب المدارس على الطواف حول مجسم الهالك حسن نصر الله .. احياء تقديس الاصنام - فيديو اختتام بطولة الشهيد حسن فرحان بن جلال لكرة القدم بمأرب. قوات دفاع شبوة تعلن ضبط خلية حوثية في مدينة عتق وتتوعد بالضرب بيد من حديد الفريق علي محسن: علم الاستقلال في 30 نوفمبر هو ذات العلم الذي يرفرف في كل ربوع اليمن علما للجمهورية الموحدة بن عديو: على مدار التاريخ كانت عدن مطمعا للغزاة وفي ذات الوقت كانت شعلة للثورة والمقاومة والانتصار التكتل الوطني للأحزاب يوجه طلبا لكافة القوى السياسية والجماهيرية في اليمن كيف حصل الملف السعودي على أعلى تقييم لاستضافة مونديال 2034؟
توصلت دراسة طبية حديثة إلى أنه كلما تقدمت الفتاه العانس بالعمر وخاصة الجامعية أصبحت أكثر تكيفا وتوافقا مع الأوضاع الاجتماعية فينخفض لديها مستوى القلق العصبي وتستطيع التكيف بصورة أفضل.
وأكدت الدراسة التي أشرف عليها الدكتور زيد عبد الكريم أستاذ الصحة النفسية في جامعة صنعاء والدكتور عبد الرحمن المنيفي أستاذ علم النفس الإكلينيكي في جامعة صنعاء أن النتائج أظهرت عدم وجود فروق دالة إحصائية بين غير المتزوجات وبين المتزوجات في مستوى القلق العصبي حيث جاء المتوسط المحسوب للنساء العينة 130وهو أقل من المتوسط الفرضي البالغ 160 كما أنه لا توجد علاقة ذات دلالة إحصائية بين القلق العصبي والعمر لكل من المتزوجات وغير المتزوجات.
وكلما تقدمت الفتاة بالعمر لما بعد الثلاثين يزيد من خبرتها وقدرتها على التعايش مع أوضاعها النفسية المرتبطة بتأخر الزواج وكلما ارتفع المستوى التعليمي للفتاة أصبحت أكثر تكيفا وتوافقا مع أوضاعها الاجتماعية.
ووجدت الدراسة التي أجرتها الباحثة لطفية المهدي ونشرتها وزارة الصحة اليمنية من خلال النزول الميداني أن تأخر سن الزواج عند الجنسين الذكور والإناث أصبح ظاهرة تعم الوطن العربي ككل وهناك شعور عام بأن المشكلة موجودة في كل بيت تقريبا وأن حجمها يزداد.
وقالت الباحثة إنها قامت بهذه الدراسة بعد ملاحظتها وجود اعتقاد سائد بأن تأخر الفتاة في الزواج يؤدي إلى ظهور بعض الاضطرابات النفسية التي يعد القلق العصبي أحدها.
وشملت الدراسة 400 امرأة منهن 200 من خريجات الجامعات العاملات وغير المتزوجات وتم اختيار 200 من المتزوجات خريجات الجامعة وعاملات وانحصرت أعمارهن بين 25 عاما فأكثر.
وتم قياس مستويات القلق العصبي وانتشاره بين النساء المتزوجات وغير المتزوجات والكشف عن العلاقة بين العمر والقلق. وأعادت الدراسة أسباب تأخر الزواج إلى عدة عوامل أهمها غلاء المهور وارتفاع تكاليف الزواج.