آخر الاخبار

مجلس شباب الثورة: 11 فبراير لم يكن مشروعا عائليا ولا مناطقيا بل مشروع وطني مستمر والاستبداد إلى زوال مهما طال أمده عاجل : المملكة الأردنية تلغي اتفاقية وقعتها مع المليشيات الحوثية بعد اكتشاف انتحال قيادي حوثي هوية الشرعية حفل تكريمي ل 800 طفل وطفلة من المشاركين في مشروع النور المبين للحافظ الصغير على المسرح السبئي بمحافظةمأرب الجيش الوطني يفشل كافة عمليات التسلل الحوثية بمحافظة مأرب ويكبدها خسائر في القوة والعتاد. مركز البحر الأحمر للدراسات السياسية والأمنية يدشن موقعه الإلكتروني الجديد طهران تخشى الضغوط القصوى لترامب وتعلن استعدادها للتفاوض مع واشنطن بشرط واحد الموقف السعودي الرافض لتهجير الفلسطينيين وأثره على التطبيع الدولار يقترب من 2300.. آخر تحديث بأسعار الصرف مساء اليوم وزير الاوقاف بمكة المكرمة يكرم المشاركين في المسابقة القرانية للعسكريين بالسعودية حزب الإصلاح: ''ثورة 11 فبراير نجحت في تحقيق انتقال سلس للسلطة وما حدث بعدها انقلاب''

لذلك «نعم» للحوار ..
بقلم/ عبير الوشلي
نشر منذ: 11 سنة و 10 أشهر و 18 يوماً
الأحد 24 مارس - آذار 2013 11:00 ص
لاشيء اكثر وجعاً للقلب من رؤية من نحبهم في حالة عذاب وألم أو مشاهدة أرواحهم وهي تلفظ أنفاسها الأخيرة .
حتماً سيكتب الشاعر قصيدة تترجم عواطفه, وسيكتب الكاتب عبارات بليغة ويستعين بالتشبيهات والتورية والكنايات لتسعفه في لحظات الحزن الحالكة الألم .
سيفعل الطبيب كل ما في وسعه لإنقاذهم. انه الحب والواجب يجبرهم على البحث عن بصيص أمل يساعد احباءهم .
فما بالكم لو كان المصاب وطنا نعيش على أرضه ونستظل بسمائه.
لو فقدنا هذا الوطن فأية تربة ستتحملنا وأية سماء ستُظللنا!!
وأي هواء سيدخل الى الرئة حتماً سيكون هواء غريبا وقاتلا .
نحن لا نملك إلا هذه البلدة الطيبة، ونسأل الرب الغفور أن يحفظها ويخرجها من مآزقها .
نعم للحوار ليس لأنه حل مثالي ولكن لأنه حالة انقاذ أولية لهذا البلد, يمكن من خلاله إكمال الأهداف التى قامت من أجلها الثورة .
نحن لا نملك خيارات أخرى, ولم يعد لدينا ما نخسره. لذلك ليكن الحوار طوق نجاة نصل به لبر الآمان. ولنسلك أي طريق سيؤدي بنا في نهاية المطاف لمخرج من ظلمات الحرب والفتن. ولا بأس من بعض التنازلات لكي نبني مستقبلا أفضل .

عودة إلى كتابات
الأكثر قراءة منذ أسبوع
الأكثر قراءة منذ 3 أيام
إحسان الفقيه
مخطط التهجير ونافذة أوفيرتون
إحسان الفقيه
الأكثر قراءة منذ 24 ساعة
هيثم الشهاب
11 فبراير.. الحلم الذي لم ينطفئ
هيثم الشهاب
كتابات
د.فيصل الحذيفيالحوار العائلي
د.فيصل الحذيفي
خالد الرويشانزحامٌ لا أحدَ فيه!
خالد الرويشان
سامي الحميريمغترب لماذا..؟
سامي الحميري
مشاهدة المزيد