أول بيان للمخلوع بشار الأسد بعد هروبه الى روسيا.. ماذا قال؟ واشنطن تدرس إعادة الحوثيين إلى قائمة الإرهاب ومبعوثها يكشف سبب زيارته الى جيبوتي انعقاد مؤتمر إطلاق الاستراتيجية المحلية للنساء بمأرب. بإسم الرسول الأعظم الحوثيون يغتصبون منزلا بالقوة ويضعون عليه اسم النبي تركيا ترسل فريق بحث إلى سجن صيدنايا سيء السمعة تتبع سلالة كوليرا شديدة المقاومة للأدوية ظهرت أولاً في اليمن ثم انتشرت في عدة دول ثروة ''آل الأسد'' كيف حصلوا عليها ومن يديرها؟ ترامب يخطط لحرمان أطفال المهاجرين من حقهم في الحصول على الجنسية الأميركية.. هل ينجح ؟ ولايات أمريكية تضربها عواصف مدمرة وأعاصير مع تساقط كثيف للثلوج سفارة واشنطن: ناقشنا مع العليمي مواجهة الحوثيين داخل اليمن وخارجه
هذه آية تَمنحنا الحريّة من قيد الدنيا وتوجّه قلوبنا إلى سعة الآخرة، تُفسّر لنا كيف يستطيع الإنسان أن يقف بثباتٍ في وضع كارثي لا مقومات للحياة فيه، تجعلنا نفهم كيف يستطيع الناس في غزة أن يصبروا ويرابطوا، تأتي هذه الآية لتردّ على الاسئلة المرتبكة بداخلنا عن عدالة الدُنيا،وحقيقتها وحضور الآخرة كمُرتكز يعيشه المُسلم ويتعايش به وينظر للأمور من خلاله، وهذا والله من أجلّ أوجه كرمه وعِظيم عطاياه أن وعدنا بإتمام أعمالنا المنقوصة كي لا يزاولنا همٌّ ولا يستعمر قلوبنا شك ولا نقول سرًّا أن فُلانًا لم يُعطَ ما يستحق،وفلانًا نال من العذاب في حياته ماناله دون عدل.
نحن نعيش ما نعيشه لأنّ عنده المُستقر، الحقيقة الراسخة التي يُبنى عليها كُل شيء، عنده اوائل الامور ونهاياتها،والسير في طريق يُوصل إليه فلاح، فكل جميل يأخذك إليه،وكُل نعمة تدلّك عليه،وكل سَعة توجّه قلبك صوبه،وكل بلاء يُصيبك يشُدّك إلى رحمته الواسعة،وكل عجزٍ ينخر شعورك يُعلّق قلبك بعظمته المتناهية،وكُل همٍّ يأخذ من روحك يُلهمك لعطاءه الكريم،وكل يأسٍ ينهش من عُمرك يفتح لك بابًا لجنّة لُطفه،هو البرّ الرحيم الحكُم العدل،وافر الإحسان كريم العطايا وفي هذا الأمر والله رحمةٌ وراحة ورهبة وأُنسٌ وعزاء..فالحمدلله