آخر الاخبار

توكل كرمان: من يحكمون اليمن اليوم لا يقلون ضررا عن سلطة الحوثيين والمجلس الانتقالي مكشوف أمام الجنوبيين قبل الشماليين مجلس شباب الثورة: 11 فبراير لم يكن مشروعا عائليا ولا مناطقيا بل مشروع وطني مستمر والاستبداد إلى زوال مهما طال أمده عاجل : المملكة الأردنية تلغي اتفاقية وقعتها مع المليشيات الحوثية بعد اكتشاف انتحال قيادي حوثي هوية الشرعية حفل تكريمي ل 800 طفل وطفلة من المشاركين في مشروع النور المبين للحافظ الصغير على المسرح السبئي بمحافظةمأرب الجيش الوطني يفشل كافة عمليات التسلل الحوثية بمحافظة مأرب ويكبدها خسائر في القوة والعتاد. مركز البحر الأحمر للدراسات السياسية والأمنية يدشن موقعه الإلكتروني الجديد طهران تخشى الضغوط القصوى لترامب وتعلن استعدادها للتفاوض مع واشنطن بشرط واحد الموقف السعودي الرافض لتهجير الفلسطينيين وأثره على التطبيع الدولار يقترب من 2300.. آخر تحديث بأسعار الصرف مساء اليوم وزير الاوقاف بمكة المكرمة يكرم المشاركين في المسابقة القرانية للعسكريين بالسعودية

عبد الملك الآن في وضعية علي وعلى أعدائي؟!
بقلم/ محمود ياسين
نشر منذ: 9 سنوات و 9 أشهر و 26 يوماً
الخميس 16 إبريل-نيسان 2015 10:07 ص

نحن لن ندفع الثمن الفادح لحلم على هذا القدر من الشخصية واللا معقولية ، ثمة ايماءات تمر بذهن احدهم وتكون بالغة الكلفة وتنتهي برثائية جماعية، تلك المآسي التي ترتبت على كل جنون عظمة راود انسانا ودفعه ليدفع بكفاية تلك اللحظة من البشر.

بشر يقاسمه غالبيتهم حس التوهم بالتفوق على طريقة المان هتلر أو بعضهم " عشيرة عبد الملك " كان الألمان الذين لون لهم الوهم دم المانيا بالأزرق قد اكتشفوا وبتشاؤم فداحة الثمن، وعندما نزف الانسان الالماني وهو يحتضر اكتشف انه بلون دم الجندي الروسي تذابحا وبينهما وهمين ودم احمر واحد.

لسنا على استعداد البته ، لن ندفع الثمن وهذا اليقين ليس تعويلا على الطائرات فهي فقط التفوق التقني الذي امتلكته بداوة بمستوى وعي الحوثيين ونمط تفكيرهم لكن ثمة بدائية يمكنها شراء صاروخ حديث وبدائية اخرى يمكنها تلقي هذا الصاروخ بدونما اكتراث وبالمزيد من حس المقامرة ،، فالبشر كثيرون على كل حال .

لقد وقعنا بين شكلين من الاستقواء البدائي يؤججهما نفط يضع عمامة ، كل ترهات التاريخ وفظاعاته او اغلبها كانت الثمن الذي يدفعه الابرياء لأجل وهم مقدس.

من صفحته على "الفيسبوك"

لمزيد من التفاصيل تابعوا صفحتنا على الفيس بوك   هنــــــــــــا