سفير السعودية في لندن: لن يسمح بشرب الكحول خلال كأس العالم 2034
بريطانيا تناقش مع عضو في المجلس الرئاسي تداعيات تصنيف الحوثيين كجماعة إرهابية
عاجل.. المبعوث الأممي يبلغ مجلس الأمن أن مليشيا الحوثي تحشد عسكريا من خمس محافظات يمنية ويعلن.. اليمن عند نقطة تحول حاسمة
أول رد من الرئيس أردوغان على خطة ترامب لتهجير الفلسطينيين من قطاع غزة
الحزب الأشتراكي بتعز يُحيي ثورة 11 فبراير ويعلن ان الفاعل الرئيس في الثورة هو روحها المتدفقة في مختلف الميادين والشوارع
الجيش السوداني يقترب من القصر الجمهوري وسط العاصمة الخرطوم
مركز الفلك الدولي يكشف موعد بداية شهر رمضان هذا العام ومتى ستكون رؤية الهلال ممكنة؟
قطر تُسير 15 طنا من الأدوية دعما لمرضى الكلى في اليمن
حزب الإصلاح بسقطرى يوجه دعوة للمجلس الرئاسي ويدعو لتنظيم السياحة لتكون سياحة تحترم الموروث الثقافي والاخلاقي للمجتمع السقطري
مجلس الأمن يعقد جلسة بشأن اليمن
مشروع مياه عزاب والقدم مرت سنوات على المشروع فلم نحس بتحسن أفضل للمشروع فلربما غيرت فاسدا وجاء الأكثر فسادا تلك النعمة العظيمة لم تراع بالحفاظ عليها والعمل على دوامها بأحسن حال فالإهمال الشديد والصراعات والخلافات الشخصية بين الجمعية العمومية والهيئة الإدارية للمشروع وعدم الوضوح والشفافية بين القائمين على المشروع كل ذلك سببا في تراجع المشروع الى الوراء ووصوله إلى اسواء حال"من السيئ إلى الأسواء إضافة إلى أن المشروع بحاجة إلى إنزال عدة قصيب فالماء يقل تدريجيا وكذلك المكينة بحاجة إلى مفاقدة وإصلاح الخراب لإنقاذ المشروع لكن الطامة الكبرى أن الهيئة الإدارية تقول ليس لها القدرة على ذلك وذلك بسبب العجز المالي......فيا ترى أين أموال المشروع والتي تقدر بالملايين؟ ؛أين هي؟ سؤال يصول ويجول بين أوساط المواطنين المستفيدين من المشروع والكل منتظر إجابة لذلك السؤال لكن للأسف فكما يقال ليلة العيد تبان من عصر وكذلك المقدمات التي نلحظها ونلمسها بين القائمين على المشروع والخلافات وتبادل الاتهامات أنت سارق_وأنت فاسد_وهو على دمار المشروع وذاك نهب المشروع.......الخ لذلك فلنقل أنه ليس هناك هيئة إدارية للمشروع بل أخطبوط نثر أذرعه الفاسدة ليستولي على عائدات المشروع فأموال المشروع ذهبت سدى بل في مهب الريح فالمشروع من مشكلة إلى مشكلة أكبر ومن خراب إلى خراب أشد فأشهر مرت وهيئة الرقابة والمحاسبة تدعو القائمين على المشروع لإجراء الحسابات اللازمة لكن فالنتيجة كما رواها الوالد_أحمد ناجي سلمان مسؤول الرقابة والمحاسبة حينما سألت-عن أخر ما توصل إليه بشأن محاسبة الهيئة الإدارية- فأجاب:هرمنا ملينا لقاء بعد لقاء واجتماع يلوه اجتماع فلا استجابة الكل متهرب متقاعس........الخ وضاحكا-ومسك بشعر رأسه هرمنا من هذه الهيئة الإدارية ووصلنا إلى طريق مسدود وبيني وبينك مابش خراج نيابة الأموال العامة تدينا نعم فنيابة الأموال العامة هي الفاصل فلاشيخ استطاع حل تلك المشاكل ولا ابا عندهم الشعور بالمسوؤلية تجاه تلك النعمة العظيمة التي يجب شكرها والحفاظ عليها فالمستفيدين ضاقوا ذرعا تجاه كل هذا الفساد والافساد الأكبر الذي يكاد يعصف بالمشروع