توكل كرمان: من يحكمون اليمن اليوم لا يقلون ضررا عن سلطة الحوثيين والمجلس الانتقالي مكشوف أمام الجنوبيين قبل الشماليين
مجلس شباب الثورة: 11 فبراير لم يكن مشروعا عائليا ولا مناطقيا بل مشروع وطني مستمر والاستبداد إلى زوال مهما طال أمده
عاجل : المملكة الأردنية تلغي اتفاقية وقعتها مع المليشيات الحوثية بعد اكتشاف انتحال قيادي حوثي هوية الشرعية
حفل تكريمي ل 800 طفل وطفلة من المشاركين في مشروع النور المبين للحافظ الصغير على المسرح السبئي بمحافظةمأرب
الجيش الوطني يفشل كافة عمليات التسلل الحوثية بمحافظة مأرب ويكبدها خسائر في القوة والعتاد.
مركز البحر الأحمر للدراسات السياسية والأمنية يدشن موقعه الإلكتروني الجديد
طهران تخشى الضغوط القصوى لترامب وتعلن استعدادها للتفاوض مع واشنطن بشرط واحد
الموقف السعودي الرافض لتهجير الفلسطينيين وأثره على التطبيع
الدولار يقترب من 2300.. آخر تحديث بأسعار الصرف مساء اليوم
وزير الاوقاف بمكة المكرمة يكرم المشاركين في المسابقة القرانية للعسكريين بالسعودية
للذين أصدروا بيان تضامن بإسم شباب الحزب الإشتراكي مع الناشطة والثائرة بشرى المقطري ..أعلن ضم تضامني إلى تضامنكم ..وأحييكم ... رغم أن كثير من شباب الحزب الذين تواصلت معهم أنكروا صلتهم بهذا البيان ..لكن من أجل الرد على المزايدين عليكم .. قرأت خبرا في المصدر أون لاين فيه (مهرجان جماهيري أقيم في ساحة كلية الشريعة، تضامناً مع الثورة السورية، حيث شارك في المهرجان ممثلين عن شباب الثورة السورية .
وحاول عشرات من أنصار الحوثي وحزب البعث قطر اليمن عرقلة استكمال المهرجان، حيث رفعوا لافتات ترفض التدخلات الخارجية في ما وصفوها بـ«الأزمة الداخلية السورية»، كما رددوا شعارات مؤيدة لنظام بشار الأسد.)وكنت قد نقلت للباحث اللبناني خليل عيسى هذه الجزئية (
حينما يفتقد اليسار كلّ مقوّمات صموده المادية، بسبب أخطائه من جهة، وبسبب الضغوط الموضوعية المحيطة به من جهة أخرى، لا يبقى لديه عادةً، إلا الخطاب السياسي الأخلاقي كموقف مبدئي يحارب على أساسه. فأن تكون يسارياً في النهاية، هو أن تكون مع الحق ضد الظلم، مع الضحية ضد الجلّاد، مع المستغَلّ ضد المستغِلّ. هذا هو الموقف الأخلاقي الذي يُبقينا ي...ساريّين بعد ما مات اليسار في لبنان .....أما وأنّ القيادة الشيوعية يمينية لهذه الدرجة، فهذا لا يلخّص كلّ الإشكالية. فكثير من اليساريّين اللبنانيّين مقتنعون، لا كلّهم بالطبع، من خارج الحزب ومن داخله، بأنّ ما يحصل في سوريا هو من فعل «السلفيين» أو المؤامرة «الأنغلو ـــــ أميركوصهيونية ـــــ السعوديّة ـــــ القطرية». يختلط هنا رهاب «المؤامرة» الدائم بعلمانية طائفية، بحسب تعبير الكاتب السوري ياسين الحاج صالح، فيردّد الكثير من اليساريين استنكار شعراء من أمثال أدونيس وسعدي يوسف «خروج ثورة من الجامع»، أو أنّ ما يحصل ليس إلا آية من «صنع الغرب»...لذلك ردا على كل هذا أطالبكم بإسم هيجل وماركس ولينين وبريجنيف وخروتشوف وكل رفاقنا الأمميون أن تثبتوا أنكم أمميون حقا وأنكم مع البرولتاريا..السورية وعمال سوريا الذين خرجوا للمطالبة بالحرية وقيمها
أناشدكم أن تصدروا بيانا يعلن تضامنكم وتنديدكم بنفس لهجة البيان التضامني مع بشرى ..مع الشعب السوري ضد جرائم البرجوازي الطائفي بإسم القومية والإشتراكية (بشار الأسد ) ومن يدعمونه في إيران ..ولا بد وأؤكد لابد أن يحوي البيان أسماؤكم .. وأن تكون الأستاذة بشرى بين الموقعين ..واليساري العصامي محمد المقالح .. والثائر عبدالكريم الخيواني ..والإشتراكي القدير علي ناصر محمد يعلن تأييده لموقفكم .. وكذلك بعض الناشطات اللائي يدعي البعض أنهن يتقاضين أموالا منه ... لا أريد ذكر أسماءهن حتى لا يعتقد البعض أن هذا تشهير ... عندها تكونوا ونكون معكم قد إنتصرنا لقيم الحرية والإشتراكية ... وحفظكم الرب يا أنصار المظلومين في كل الأرض .