هكذا تعمق المليشيات معاناة المرضى بمستشفى الثورة بصنعاء القائد أحمد الشرع : أعدنا المشروع الإيراني 40 سنة إلى الوراء طهران تعلن مقتل أحد موظفي سفارتها في دمشق عمائم إيران ترد على بوتين: لهذه الأسباب لم نقاتل مع بشار الأسد ؟ من جنيف أول منظمة حقوقية تطالب المجتمع الدولي باتخاذ موقف حازم تجاه الغارات الإسرائيلية للمنشآت الحيوية اليمنية إيران في ورطة.. طهران تقف عاجزة أمام كميات مهولة من النفط المُخَزَّنة في ناقلات راسية في البحر عاجل : مقتل شيخين قبليين وإصابة ثلاثة أخرين في نزاع مسلح في مناطق سيطرة مليشيا الحوثي طارق صالح يناقش مع بن دغر ''الإنتهاء من اعداد البرنامج السياسي'' لتكتل الأحزاب اليمنية احباط عملية إرهـابـية بمحافظة شبوة الحوثيون يرتكبون أكثر من 500 ألف حالة قتل وتسببوا بمقتل أكثر من 100ألف يمني خلال حروبهم السته.. تقرير جديد يكشف الملف الاسود للمليشيا .. عاجل
القسم الدستوري الجديد للرؤساء العرب: «اقسم بالله العظيم ان افهمكم من اولها ، وان اقوم مخلصا من فوق الكرسي ، وان لا الصق فيه ، أو أتشبث به أو أتسمر عليه ، وان لا استخدم في تثبيته مطرقة القوة او مسامير النفوذ او صمغ المصالح أو أي لحام بارد او فاسد ، وأن أصونه من «الذحل» كما اصون أذني من “ارحل” ، ولا اورثه ، ولا احرثه ، وان اكون مطيعا لشعبي في كل صغيرة وكبيرة ، وان ابلغ به شاطئ الامان ولا القي به في مستنقع او بحيرة ، ولا اقمعه في اعتصام او مظاهرة أومسيرة ، وان اسهر على راحته وأوفر له الماء والغذاء والكهرباء والغاز والبترول والديزل ، واشتري لكل طفل سيكل ، واخلي شعبي يعيش، داغز ريش ، يشقى ويلقى ، ويحكم نفسه بنفسه بدل ما يمشي وهو يكلم نفسه.
والا اجعل الكرسي بيت عنكبوت ، ، او اتسبب لشعبي بقتل او موت ، او خنق صوت ، او هضم قوت، وان اعمل بدون هوادة مثل حصان طروادة ، لكي ينال الشعب مراده ، واجعل الصحافة سلطة رابعة لا راكعة ، وان احب البلد اكثر من بيتي ، واعول الشعب كما اعول عيالي، وامشي كما يمشي الشعب ، وآكل مما يأكل، واشرب مما يشرب ، وأبطل الخرط والربط والزبط ، وامشي بلا بودي خرط ، وأضع الرجل المناسب في المكان المناسب ، وامشي بالشارع بلا مواكب و أركب الباص وأحاسب ، وان لا اجعل من الكرسي قبة انا بها راهب ، او مغنما انا فيه راغب ، بل باصا انا فيه محاسب ، وشاصا انا فوقها راكب.
وأن احترم الدستور، وأخلي شعبي فرح مسرور ، لا نحس يلاحقه ولا دبور، ولا بطالة تدوخه ولا فتور ، وأوظف الشباب وأرخص المهور ، وأعتق السائقين من ونش المرور ، والغي البلدية ، وأزبط ام الديكتاتورية ، واعقد للشعب على الحرية وأزف له الديمقراطية ، وأولع الكهرباء للشعب زنقة زنقة ودار دار ، وأسلم الخزينة الى يد امينة وأحافظ على النظام الجمهوري وعلى صوت الشعب الجهوري، وأطبق القانون على الغني قبل الفقير ، والكبير قبل الصغير ، وأحب هذا البلد وأخلص له بدلاً من أن أخلص عليه ، وأزرع في عينيه احلاما وردية بدلاً من الحرب الاهلية ، وأجنبه الخطوب والكروب و اجعله درة بين الشعوب.
وأن احكم بشرع الله ، وبسنة محمد رسول الله ، وأحفظ الكرسي من شلة حصب الله ، وأن احكم فيه بمعروف ، ولا اتخذه كعبة احج حولها وأطوف ، ولا قداسا تضرب له الدفوف وتصفق له الكفوف ، ولا اجعل ممن حولي ذئابا ومن الشعب خروف ، ولا ازن على خرابه كما يزن الدبور على خراب عشه.
ان لا اجلس على الكرسي وكأنني كبير الاصنام ، وان اتشرف دائما بأن اكون لهذا الشعب حاكم وخدام ، وامضي به الى الامام ، وفقا لمبادئ الاسلام في العدل والمساواة بين الانام ، وتجنب الشبهات بين الحلال والحرام ، وتجنب الظلم لأن الظلم ظلام ، وتطبيق الحد على ناهب المال العام ، واذا حدث وقيل لي: الشعب يريد اسقاط النظام ، اقول لهم : أوكي ، تمام ، بضاعتكم ردت اليكم ، وعليكم السلام.
عليا الطماط بالثلاثة ما افلت الكرسي.