بعد سيطرتها على حلب وكامل إدلب.. قوات المعارضة السورية تتقدم نحو حماة .. انهيارات كبيرة لقوات النظام مؤتمر في إسطنبول يناقش السرديات الإعلامية الدولية حول اليمن ويطرح رؤى جديدة لتصحيح الصورة النمطية مليشيا الحوثي تفرض جمعية تعاونية على المواطنين في الضالع. مليشيات الحوثي تجبر طلاب المدارس على الطواف حول مجسم الهالك حسن نصر الله .. احياء تقديس الاصنام - فيديو اختتام بطولة الشهيد حسن فرحان بن جلال لكرة القدم بمأرب. قوات دفاع شبوة تعلن ضبط خلية حوثية في مدينة عتق وتتوعد بالضرب بيد من حديد الفريق علي محسن: علم الاستقلال في 30 نوفمبر هو ذات العلم الذي يرفرف في كل ربوع اليمن علما للجمهورية الموحدة بن عديو: على مدار التاريخ كانت عدن مطمعا للغزاة وفي ذات الوقت كانت شعلة للثورة والمقاومة والانتصار التكتل الوطني للأحزاب يوجه طلبا لكافة القوى السياسية والجماهيرية في اليمن كيف حصل الملف السعودي على أعلى تقييم لاستضافة مونديال 2034؟
أنا لا أحبُّ الأمل..أشعر أنه الشعور الأكثر خداعًا على الإطلاق، أو بكلمات أخرى الأمل هو الوهم الذي يُحرك الإنسان نحو ما يتمنّى وهو مغمض عينيه عن كل ما يعيشه من تجارب مؤلمة قد تهدم في نفسه كل شيء لتعيد بناءه وتشكيله من جديد وهو لا يشعر بذلك لأنه ببساطة مشغول بأمانيه وأحلامه؛ يصبّر نفسه بمرور الأيام وتعاقب المشاعر دون إدراك أن هذا تراكُم بجوفه يحتاج للتوقف والتعقّل والنظر..
الأمل يترك النفس على عتبة الفرح المتوّهم ، لكنه في الحقيقة يجرها نحو خيبة لا ترحم.
يتركه بين الفرح والسخط، بين أنصاف الأشياء والمشاعر والحقائق..
لا أحبُّ الأمل ولا أظن أن الحياة تحتمل سذاجة هذا الشعور رغم أننا نحب تصديقه أو نلجأ للتمسّك به في بعض الأحيان..
الأمل يعطّل شيئًا ما داخل الروح لا يكبر إلا بالتعقّل ومواجهة الأمور بحزم وواقعية ومعايشة الألم والصبر عليه وتحمّله دون تأجيل وخوف ومواربه.