آخر الاخبار

بعد سيطرتها على حلب وكامل إدلب.. قوات المعارضة السورية تتقدم نحو حماة .. انهيارات كبيرة لقوات النظام مؤتمر في إسطنبول يناقش السرديات الإعلامية الدولية حول اليمن ويطرح رؤى جديدة لتصحيح الصورة النمطية مليشيا الحوثي تفرض جمعية تعاونية على المواطنين في الضالع. مليشيات الحوثي تجبر طلاب المدارس على الطواف حول مجسم الهالك حسن نصر الله .. احياء تقديس الاصنام - فيديو اختتام بطولة الشهيد حسن فرحان بن جلال لكرة القدم بمأرب. قوات دفاع شبوة تعلن ضبط خلية حوثية في مدينة عتق وتتوعد بالضرب بيد من حديد الفريق علي محسن: علم الاستقلال في 30 نوفمبر هو ذات العلم الذي يرفرف في كل ربوع اليمن علما للجمهورية الموحدة بن عديو: على مدار التاريخ كانت عدن مطمعا للغزاة وفي ذات الوقت كانت شعلة للثورة والمقاومة والانتصار التكتل الوطني للأحزاب يوجه طلبا لكافة القوى السياسية والجماهيرية في اليمن كيف حصل الملف السعودي على أعلى تقييم لاستضافة مونديال 2034؟

أنثى الملاك
بقلم/ بكر احمد
نشر منذ: 11 سنة و 4 أشهر و يوم واحد
الثلاثاء 30 يوليو-تموز 2013 11:04 م

مازلتِ  تسرقين  الانتظار من  خيلاء الوقت

وتلوذين  به  خلف  قباب  الحنين

كأنها غيمة الروح

تأتيكِ دون أن تساوركِ شكوك الهوى

أناأشبه كل تناقضاتي

بين الخوف والصقيع أنمو

فسيفساء لهب كأني فوهة احتراق

تأكلني الريح كلما اشتدت أنفاسي

وتغمرني الحيرة.....

حتى ترفع الحياة عن ساقيها خشية الموت

لا بأس بي أن راودتك

فربما  خلاياك تذهل من هول النشوة

وتعجزين عن صمت التعابير

لتطلقي لنفسك شهيق الجسد

لا أحد يعلم بي ...سواك

ابوح لك بشكي ويقيني

بكفري وصلواتي

بصبري المديد

وقلقي الذي يتلاشى بحضورك

هكذا يفعل الرجال أمام أنثى الملاك

لا يجيدون فن التودد

لا يعرفون الوقوف ...لا يجيدون الجلوس

يتلعثمون كأنهم بقايا على بقايا

ما برحت أتحسس قلبي كلما تغشتني منك رحمة

وكلما زارني هاجس ....وغابت عن عيناي عيناكي

حينها يسدل النهار أنفاسه الأخيرة

وتغادرني آخر مسراتي ....

عودة إلى تقاسيم
تقاسيم
يحي الصباحيالمتاهة....
يحي الصباحي
عبد الرحمن العشماويرسالة إلى رابعة....
عبد الرحمن العشماوي
عبدالكريم عبدالله عبدالوهاب نعمان الفضولمُرسِي !......
عبدالكريم عبدالله عبدالوهاب نعمان الفضول
السفير/الدكتور عبدالولى الشميريحسن الختام
السفير/الدكتور عبدالولى الشميري
يحي الصباحيإِلى مَتى ؟!!!
يحي الصباحي
مشاهدة المزيد