اللواء سلطان العرادة: أجهزة الدولة ومؤسساتها ماضية في أداء مهامها والعمل بكل عزيمة وإصرار لتجاوز الصعوبات ولي العهد السعودي محمد بن سلمان: سنستثمر إمكاناتنا الاقتصادية والبحر الأحمر في المقدمة بعد غياب 7 مباريات .. مانشستر سيتي ينهي تعثراته.. وليفربول يسقط في فخ نيوكاسل المجلس الانتقالي يتهم الحكومة بالفشل الاقتصادي أردوغان يكشف للأمين العام للأمم المتحدة الخطوة التي ستوقف الحرب في سوريا عاجل: قبائل إب ترفض التحقيقات حول مقتل الشيخ صادق أبو شعر وتطالب بالقصاص بعد نتيجة تقرير الطب الشرعي الاتحاد الأوروبي يعلن إنقاذ طاقم سفينة شحن في البحر الأحمر ذكرى انتفاضة صالح 2 ديسمبر تجمع القوى المناهضة للحوثيين رسائل حزب الإصلاح في الذكرى السابعة لانتفاضة 2 ديسمبر ..عبدالرزاق الهجري يكاشف القوى الوطنية عن السبب الرئيس في سقوط الدولة وعودة الإمامة لماذا تفقد اليمن سنويًا 5% من الأراضي الزراعية؟
وصف الزعيم الليبي معمر القذافي الرئيس الأميركي باراك أوباما بأنه "ومضة في الظلام الامبريالي" وعبر عن خشيته من احتمال اغتيال اوباما.
ولم يذكر القذافي الجهة التي قد ترغب في اغتيال أوباما لكنه ضرب أمثلة على ذلك باغتيال الرئيسين الأميركيين جون كنيدي وابراهام لينكولن الى جانب الزعيم المدافع عن حقوق السود مارتن لوثر كينج.
وعبر القذافي أمام طلاب جامعيين في سرت عن خشيته "من أن تتم تصفية هذا الرئيس الأميركي الجديد الشاب مثلما تمت تصفية الرئيسين الأميركيين جون كنيدي وابراهام لنكولن وتصفية داعية حقوق السود مارتن لوثر كينج أو أن يتم اخضاعه للسياسة الامبريالية" دون أن يحدد الجهة التي قد تضغط على أوباما.
واعتبر أن "الرئيس أوباما ومضة في الظلام الامبريالي".
وعرض القذافي الذي يرأس الاتحاد الافريقي حاليا العمل مع أوباما لدعم الامن والاستقرار والازدهار في إفريقيا ومناطق أخرى.
كما اثنى على الرئيس الأميركي الجديد لمخالفته ما قال انها السياسة الخارجية الأميركية السابقة التي كانت تملي على بقية العالم ما ينبغي فعله لخدمة المصالح الأميركية.
وقال في تصريحات نشرتها وسائل اعلام رسمية "الخطاب السياسي للرئيس أوباما حتى الان هو خطاب منطقي خال من العنطزة (الغطرسة) الأميركية التي كانت سائدة في خطب الرؤساء الأميركيين السابقين."
وفرض الغرب لعقود من الزمن عزلة على القذافي الذي تولى السلطة في انقلاب عسكري عام 1969 متهما اياه بدعم الارهاب.
غير أن علاقاته بالغرب تحسنت منذ أعلنت ليبيا في 2003 تخليها عن برامجها لصنع أسلحة دمار شامل ووافقت على دفع تعويضات لاسر ضحايا تفجير طائرتي ركاب احداهما أميركية والاخرى فرنسية.