ثلوج وتعطيل دراسة في أول دولة عربية وطقس غير مستقر في 5 دول عربية أخرى
تركيا على أعتاب قفزة اقتصادية كبيرة مع نمو الصناعات الدفاعية والسياحة
السمسم للرجال- يزيد هرمون الذكورة وبطريقة لا تُصدق
فوائد علاجية مذهلة لخل التفاح- 8 أمراض قد يشفيك منها
تطوير روبوتات تغسل أطباقك وتنظف أرضياتك
نتنياهو يهاجم جنوب سوريا..و دعوات للاحتجاج في درعا والسويداء
أول دولة عربية تدعو الشرع للمشاركة في القمة العربية الطارئة
ترامب يلغي ألفي وظيفة جديدة في البنتاغون وأكبر النقابات تحذر
الرئيس أردوغان: سنتحد أتراكاً وأكراداً وعرباً لهدم جدار الإرهاب
كريستيانو رونالدو يشعل قلوب متابعيه في السعودية بصورة مع الأمير محمد بن سلمان..
اختار المجتمع الدولي سياسة النفاق والمعايير المزدوجة في التعامل مع الارهاب الايراني.
ففي الوقت الذي يتفاوض المجتمع الدولي مع ايران حول مستقبل برنامجها النووي لم يكلف نفسه النظر الى اعمال ايران الإرهابية في المنطقة.
تمارس ايران ارهابها جهاراً نهاراً عبر اذرعها في المنطقة .
في اليمن ساندت ايران المليشيات المنقلبة على الدولة اليمنية بكل التقنيات العسكرية التي مكنتها من البقاء وأطالة الحرب( تحت شعار تحقيق التوازن الاستراتيجي) .
تعرضت مدن ومطارات واعيان مدنية للقصف بالمسيرات والصواريخ الايرانية التي دفعت بها للمليشيات المتمردة في اليمن ويرافق هذه التقنيات خبراء من الاجهزة العسكرية للدولة الايرانية.
أيران لاتخفي عدوانها وارهابها بل تتبجح به وتعلن فيما يشبه الاحتفاليات عن القادة الذين لقيو حتفهم في الصراع.
وتساند منظومتها الإعلامية الرسمية كل اعمال الفوضى والارهاب.
مالذي يريده المجتمع الدولي من ادله اكثر من هذه الافعال.
مطلوب من المجتمع الدولي مغادرة الازدواجية والنفاق واسقاط التعريف الصحيح على كل الأعمال الارهابية والعدوانية ومعاقبتها بموجب القانون الدولي.
الشعوب العربية التي تعرضت للنيران الارهاب الايراني اصبحت في حالة حرب مع طهران وبغض النظر عن اوضاع تلك البلدان لايعفيها من اي فعل مقاوم، اما سياسة الصمت وغض الطرف فسوف تؤدي الى مزيد من الكوارث.
لن ينصاع المجتمع الدولي دون تحرك المعنيين والضحايا.