تعرف على قنبلة مهمتها مخابئ الحوثيين
معارك عنيفة وهروب جماعي لقوات الدعم السريع من العاصمة السودانية
انقطاع مفاجئ للإنترنت بسوريا.. والحكومة تكشف الاسباب
الريال الإيراني يهبط إلى مستوى غير مسبوق ويكسر حاجز المليون أمام الدولار
تقرير مخيف من الأمم المتحدة يكشف عن نصف أطفال اليمن يعانون من سوء التغذية الحاد
فضيحة عسكرية جديدة عن تسريب خطط عملياتية أمريكية باليمن عبر تطبيق مراسلة
علوي الباشا: استمرار الاحتلال الإسرائيلي في جرائمه الإرهابية يمثل تهديداً لكافة المواثيق العالمية ويتطلب وقفة جادة
عاجل ..البارجات الأمريكية تدك بأسلحة مدمرة تحصيات ومخازن أسلحة مليشيا الحوثي بمحافظة صعدة
حيث الإنسان يبعث الحياة في سكن الطالبات بجامعة تعز ويتكفل بكل إحتياجاته حتى زهور الزينة .. تفاصيل العطاء الذي لن يندم عليه أحد
أردوغان يتوقع زخمًا مختلفًا للعلاقات مع الإدارة الأميركية الجديدة بقيادة ترامب
يقول أبو الأحرار :
سجل مكانك في التاريخ يا قلم
فهاهنا تبعث الاجيال والامم
هنا البراكين هبت من مضاجعها
تطغى فتكتسح الطاغي وتلتهم
أذا كانت صرخة الموت الحو ثية المستوردة من طهران والتي لا يتجاوز عمرها بضع سنينين عجاف تمر على مناطق كثيرة مما كانت تعرف " ببلاد العرب السعيدة " والتي خيم عليها سواد ليلا حالك أستباحت فيه مليشيات الظلام الكهنوتية دماء وحقوق واموال وكرامة أصحاب الأرض والحق أبناء يعرب " القحطانيين والعدنانيين " أرضاء لأحفاد كسرى فارس ومشروع الكاهن الأعظم في قم ..
فأنه بالمقابل في " نخلا والسحيل " محافظة مأرب عاصمة سباء في ال ١٨ من سبتمبر ٢٠١٤م دوت صرخة عمرها يزيد عن سبعة ألاف عام من العزة والحرية والكرمة ، أيقظت مليشات طهران من نشوة سكر الانتصارات الكاذبة وعصفت بأحلامها وطموحاتها بالسيطرة على عاصمة
مملكة سباء اليمنية ليس ذلك فقط بل أن مطارح "نخلا والسحيل " كانت بصيص الأمل لكل اليمنيين الأحرار المغلوبين على أمرهم في كل ارجاء اليمن ..
حقا لقد أستدعت أرواح الأباء والأجداد في تلك اللحظة الفارقة أرواح وهمم الاحفاد في الخلاص من حالة التيهان والضياع والتشتت والوقوف صفا واحدا وقلبا واحدا في مواجهة الخطر المحدق والذي يسعى إلى سلب والأرض ومسخ الهوية اليمنية الضاربة جذورها في أعماق التاريخ واستبدالها بهوية ولاية الفقية والأصطفى الكاذب ..
في ١٨ سبتمبر ٢٠١٤م كانت مطارح " نخلا والسحيل وغيرها من المطارح " في محافظة مأرب، هي التي أظهرت لليمنيين ولكل العالم أن العملاق اليماني الضاربة قدمية في أعماق الأرض والتاريخ عندما يقف، فعلى كل الأقزام ومن يحركها الخضوع له وليس أخضاعه. فسلام عليكم يا أبناء مأرب ويا أبناء بلقيس ويا أحفاد الملوك ..
سلاما عليكم يا قلاع الجمهورية الحصينة.. في ذكرى تأسيس مطارح الدفاع عن الهوية اليمنية وعن الجمهورية اليمنية .