تقرير يكشف تفاصيل فضيحة حوثية بقيمة 13 مليار دولار - تحمل بصمات منظمات الأمم المتحدة ارتفاع حاد وجنوني في أسعار السلع الأساسية في الأسواق المحلية اليوم جهود تقودها سلطنة عمان لتصدير النفط اليمني بتسيق أممي واقليمي .. بمشاركة دولية واسعة...وزير الداخلية يشارك في افتتاح المعرض العالمي للأمن الداخلي بقطر صحيفة لوس أنجلوس تايمز تنقلب على كامالا هاريس ..وابنة مالك الصحيفة تكشف المسكوت العلامات الحمراء على جسمك...ما أسبابها وما عليك فعله ؟ إنطلاق مؤتمر مبادرة مستقبل الاستثمار في السعودية .. بحضور رؤساء شركات مالية وتكنولوجية شاهد كنوز اليمن في الخارج.. واحدة من أندر مجموعات الحلي وتمثال يعود للقرن الأول ميلادي هل هرب نعيم قاسم من لبنان ومن أين سيقود معركته ضد إسرائيل؟ بعد ساعات من تعيينه زعيما لحزب الله: إسرائيل تتوعد بتصفية نعيم قاسم
حين تسألنا القدس
ماذا جرى؟
حين يسألنا الطفل
ماذا جرى؟
حين يسألنا الصخر ماذا جرى؟
وتسير الهزائم صوب زحل !!!
هل نجيب بصمت وايماءة؟
أم نقول: الرشيد مضى وارتحل؟؟
هل نقول: العروس التي أبهرت
هكذا هتكت
لا يهم الخجل؟
هل نقول لبغداد : يا واحة
جاءك الموت يوماً..
وفينا (هبل)؟
هل نقول لدجلة واأسفاه
كنت طهراً فصار هواك وحل؟
ما نقول لتاريخ اجيالنا؟
كان فينا غثاء..جبان
أذل؟
ما نقول لفيروز (عنواننا)
في البكاء على القدس
هاقد حصل!!
آه يا أمة العرب
واحسرتاه
لم يعد في القواميس أي جمل!
آه يا أمة العرب
وا نكستاه
كيف نبقى ونبض الحياة..شلل
٭٭٭٭٭
كيف تمضي العروبة في ذلة
وانهزام
وفقر
وعار..مذل؟
٭٭٭٭٭
كيف يا عرب نحيا وفينا العراق
تحت نير احتلال حقير ثمل؟
آه ياأمة الضاد.. واكربتاه!
ما وجودك.. بعد العراق؟
طلل!!؟؟
مابقاؤك بعد انطفاء الشموع؟
بعد دجلة والكرك
ارض الامل؟
آه ياحسرة.. وقع ضرب السيوف
آه يا دمعة
جمرة في المقل!
قدسنا حين غابت وفينا العراق
كان فينا الرجاء بصيص أمل!!
٭٭٭٭٭
قدسنا..الجرح
والهم
والانحناء
ماالمصير
وبغدادنا قد رحل؟
والام الخنوع
وثني الرقاب؟
ونزيف دم الطفل أنَّى نزل؟
٭٭٭٭٭
ديننا صار ارهاب
فعل الذئاب!!
والحديث الى النفس شئ مخل!!
٭٭٭٭٭
أي ذنب جنيناه نحن الشعوب؟
أَي فعل وقول قبيح حصل؟
كي نعيش المذلة في أرضنا ؟
وتهان عروبتنا
ونذل؟
٭٭٭٭٭
أي دين تريدونه مرجعا؟
كي نؤوب
فيرجع ما قد رحل؟
٭٭٭٭٭
يا عراق
ويا قدس
يا مهجتي
ياحنيناً ودفئاً وشوقا
أطل
لا
وربي
وديني
وكل الحياة
لن نعيش مع القهر مهما حصل
لن نعيش مع القهر
مهما حصل