حركة «حماس» تعلن رفضها الكامل لكل مطالب إسرائيل بخصوص نزع سلاحها
خطة ترامب لغزة خيار مستحيل.. الغارديان: تسخر من موقف الدول العربية بسبب ضعفها التاريخي بشأن فلسطين
مقتل وإصابة أكثر من 9 الف مواطن يمني بسبب ألغام المليشيات الحوثية
انهكوه تعذيبا وأهملوه طبيا ...وفاة أسير في سجون المليشيا التي يشرف عليها عبدالقادر المرتضى
توكل كرمان: الإعلان عن حكومة موازية في السودان إقرار بهزيمة وسقوط مشروع اسقاط البلاد
ندوة سياسية تناقش أدوار ثوار11 فبراير في الحفاظ على منظومة الدولة ومقارعة الانقلاب
رئيس الإمارات يُبلغ أمريكا موقف بلاده من تهجير الفلسطينيين
السودان: الجيش يسيطر على محاور استراتيجية ويحاصر المليشيات في القصر الرئاسي
مدعوم من ترامب.. اليمني الأميركي أمير غالب يعلن ترشحه مجدداً لعمدة مدينة هامترامك
وزير النفط اليمني يربط استئناف تصدير الغاز المسال بوقف إيران دعمها للحوثيين
لو فرضنا أن مأرب سقطت بيد الحوثي- لا قدر الله- فإن الذين يُحرضون عليها الآن وهم بداخلها سيُطردون منها، أو يُدفنون فيها، والذين يُحرضون عليها، وهو خارجها سيُحرمون منها، ولن يستطيعوا دخولها، إلا بعد إعلان الطاعة للحوثي، ولا نخس...في ظل حكم الحوثي لن تجد لساناً يتكلم، ولا أنفاً يشم الكرامة...
ولستُ هنا أحشر كل ناقد في قائمة المحرضين، وأُدركُ جيداً أن هناك من يُريد النصح، وتقوية الجدار، لكن عليه أن يراعي الزمانَ والمكانَ ويفوت الفرصةَ على العدو المشترك...
كما أن على كل مسؤول فيها أن يكون عفيفاً، نظيفاً، شريفاً لحفظ الأمانة التي حملها، وحتى لا يفتح للمتربصين ثغرة، ويساهم بفعله في إضعاف الجدار وهده.
وكما قالوا بالأمس:
(من تبرأ من مسلم بلاه الله بكافر)
فإني أقول اليوم:
من تبرأ من سلطان بلاه الله بصاحب مران
اللهم فاشهد.