رسائل دول الخليج من العاصمة دمشق لسوريا وللعرب وللمحور الإيراني المليشيا تجبر طلاب جامعة ذمار على إيقاف الدراسة للإلتحاق بدروات طائفية وعسكرية تشمل التدرب على الأسلحة المتوسطة والثقيلة تعرف على الأموال التي سيجنيها ريال مدريد في حال تتويجه بكأس العالم للأندية 2025؟ أول دولة أوروبية تعلن تقديمها الدعم المالي لسوريا توكل كرمان : الشرع يدير سوريا وفق الشرعية الثورية وتشكيل حكومة شاملة بُعَيْدَ سقوط نظام الأسد نكتة سخيفة خمسون قائداً عسكريًا سوريا ينالون أول ترقيات في الجيش السوري شملت وزير الدفاع.. مأرب برس يعيد نشر أسماء ورتب القيادات العسكرية 1200 شخصية تتحضر للاجتماع في دمشق لصناعة مستقبل سوريا .. تفاصيل عاجل الإنذار الأخير ... واتساب سيتوقف عن العمل على هذه الهواتف نهائياً أجهزة الأمن بمحافظة عدن تلقي القبض على عصابة تورطت بإختطاف النساء ...تفاصيل صحيفة هآرتس: الاتفاق السعودي الحوثي معضلة أمام إسرائيل في حربها ضد الحوثيين ... قراءة تل ابيب لمشهد الحسم العسكري المتأرجح
وصف الزعيم الليبي معمر القذافي الرئيس الأميركي باراك أوباما بأنه "ومضة في الظلام الامبريالي" وعبر عن خشيته من احتمال اغتيال اوباما.
ولم يذكر القذافي الجهة التي قد ترغب في اغتيال أوباما لكنه ضرب أمثلة على ذلك باغتيال الرئيسين الأميركيين جون كنيدي وابراهام لينكولن الى جانب الزعيم المدافع عن حقوق السود مارتن لوثر كينج.
وعبر القذافي أمام طلاب جامعيين في سرت عن خشيته "من أن تتم تصفية هذا الرئيس الأميركي الجديد الشاب مثلما تمت تصفية الرئيسين الأميركيين جون كنيدي وابراهام لنكولن وتصفية داعية حقوق السود مارتن لوثر كينج أو أن يتم اخضاعه للسياسة الامبريالية" دون أن يحدد الجهة التي قد تضغط على أوباما.
واعتبر أن "الرئيس أوباما ومضة في الظلام الامبريالي".
وعرض القذافي الذي يرأس الاتحاد الافريقي حاليا العمل مع أوباما لدعم الامن والاستقرار والازدهار في إفريقيا ومناطق أخرى.
كما اثنى على الرئيس الأميركي الجديد لمخالفته ما قال انها السياسة الخارجية الأميركية السابقة التي كانت تملي على بقية العالم ما ينبغي فعله لخدمة المصالح الأميركية.
وقال في تصريحات نشرتها وسائل اعلام رسمية "الخطاب السياسي للرئيس أوباما حتى الان هو خطاب منطقي خال من العنطزة (الغطرسة) الأميركية التي كانت سائدة في خطب الرؤساء الأميركيين السابقين."
وفرض الغرب لعقود من الزمن عزلة على القذافي الذي تولى السلطة في انقلاب عسكري عام 1969 متهما اياه بدعم الارهاب.
غير أن علاقاته بالغرب تحسنت منذ أعلنت ليبيا في 2003 تخليها عن برامجها لصنع أسلحة دمار شامل ووافقت على دفع تعويضات لاسر ضحايا تفجير طائرتي ركاب احداهما أميركية والاخرى فرنسية.