أول تعليق من الحكومة اليمنية على دعوة السعودية لضم اليمن إلى عضوية مجلس التعاون الخليجي ..
إعدام امرأة خطفت وباعت 17 طفلا
بيان تاريخي وتطور غير مسبوق في تركيا .. أوجلان يدعو من السجن إلى حل حزب العمال الكردستاني وإلقاء السلاح
الأزهر يُحرّم مشاهدة مسلسل معاوية خلال رمضان ويكشف السبب
8 قادة بارزين في القسام ضمن محرري الدفعة السابعة.. تعرف عليهم
البيتكوين في مهب الريح.. تعريفات ترامب الجمركية تعصف بالعملات المشفرة
5 وزراء دفاع سابقين في أمريكا يعلنون التمرد ضد ترامب
هروب قادة الدعم السريع من الخرطوم والجيش السوداني يضيق الخناق عليهم في كل الجبهات
تحركات دبلوماسية مصرية لمنع استئناف العدوان الإسرائيلي على غزة
العميد طارق صالح يتفقد مسرح العمليات العسكرية في محور الحديدة
تنطلي حيلة إيران بادعاء الطهر من التخابر مع الكيان الصهيوني بتقديم قربان والقاء تهمة الجاسوسية على قائد فيلق القدس اسماعيل قاني، وحقيقة الأمر أنهم مجندين كنظام لدى الماسونية العالمية والصهيونية بدأ من رأس نظام الولي حتى أصغر موظف فيه.
والمشكلة أننا نتناقل ما يسربوه لنا من مطابخهم وكأنه سبق إعلامي لتضيع حقيقة عمالتهم الجمعية في عروضهم المدسوسة ليظهروا أن الخيانة حدثت من فرد واحد وبذا تنطلي علينا الخدعة، وبغباء قل نظيره نبرئهم وننقل ما يريدون إيصاله للآخرين عبرنا ككتاب وإعلاميين عرب.
حتى الآن العرب يقيسون إيران بمقاييسهم المؤدلجة ذات الثوابت الأخلاقية المتضمنة المبادئ والقيم والمثل بينما لها مقياس آخر فيه: مصالحهم مقدمة على ما سواها، وخيانتهم لا قعر لها وسفالتهم لا تمنعها سدود ولا حواجز، وكذبهم وتدليسهم لا سقف له، وينظرون للبشر لديهم كالماشية ولا كرامة للإنسان.