وزير الخارجية اليمني يؤكد بأنه لا يمكن ان تتخلي ايران عن الحوثيين الا بالعمل العسكري
أردوغان: سلامة أراضي أوكرانيا وسيادتها أمران لا جدال فيهما لأنقرة
الحوثيون يهاجمون الأمم المتحدة بسبب موقفها من صعدة وتهم العمالة لامريكا وإسرائيل في الطليعة
حدث شهير في السعودية يصيب الرئيس الأوكراني بالصدمة وزيلينسكي يعلن الحدث كان مفاجئا لنا
ولي العهد السعودي يستقبل وزير الخارجية الروسي
الدوري الفرنسي الأكثر ربحاً في انتقالات اللاعبين .. أرباح مغرية
حسم الجدل في هدف رايو فايكانو الملغي أمام برشلونة
آخر تحديث بأسعار الصرف في صنعاء وعدن
تصريحات جديدة للحكومة اليمنية حول مستقبل السلام وإنهاء الحرب
برشلونة يستعيد صدارة الدوري الأسباني بفارق الأهداف عن ريال مدريد
هكذا تقول الشعوب الداعية الى التغيير أنها لم تعد قادرة على تحمل بقى تلك الأنظمة الدكتاتورية الفاسدة ....
ولولا ذاك ما كان لاقت دعوة التغيير استجابة على الأقل بهذه السرعة المدهشة في طلب التغيير من الشعوب العربية في الدول المعنية...
اذن فلو فرضنا ان للخارج يد في تحريك هذه الثورات فأننا لن نصف هذا التحريك بالمؤامرة ..بل سنصفه بالمساعدة مادام وهو يقدم العون للشعب في تحقيق ما يطمح اليه!!
ونحن نعلم ان الشعوب العربية طالما وصفت أنظمتها بالعماله للخارج ..أما اليوم فقد انعكس الوضع وأصبحت تلك الأنظمة تصف كل من يعارض حكمها بالعمالة
وقد اتضح للكل ان رؤوساء تلك الأنظمة مستعدين يضحوا بالغالي والنفيس مقابل بقائهم حكاماً والمحافظة على سلطتهم وهيمنتهم ولا يتورعوا في سفك دماء الشعب ويرتكبوا ابشع الجرائم ...وهم في نفس الوقت يدعوا بالوطنية وبالثوار ويربطوا بين الوطن وشخصهم فكل من يعارض سياستهم يصفوه بعدو الوطن!!
فأي سياسة خبيثة مخفية ينتهجها الغرب اذا كان يقدم المساعدة للإطاحة بمثل أولئك الرؤساء ( او على الأقل لم يقف ضد ثورة الشباب).أم أننا قد أصبح نطبع في فكر الإنسان العربي ان الغرب لا يقف إلا مع الشيطان!!
ونحن نرى بأم أعيننا ان الشعب العربي في تلك البلدان بمختلف شرائحه الاجتماعية و انتماءاته السياسية و كذالك الجيش والأمن..بل العجيب ان الإخوان أو الأحزاب ذات الطابع الديني طرف أساسي في طلب التغيير