مع استمرار تدهور العملة بشكل مخيف.. البنك المركزي اليمني يعلن عن مزاد لبيع 50 مليون دولار وزارة الداخلية.. إحالة مسئولين في رئاسة مصلحة الأحوال المدنية إلى المجلس التأديبي وترقية موظفين آخرين مجلس القيادة.. اقرار خطة الإنقاذ الإقتصادي وخطة إعلامية وتوجيهات أخرى تخص حضرموت أكثر 5 محافظات في اليمن تشهد صقيع وبرد شديد خلال الساعات القادمة من هو الملياردير وفيق رضا الذي استقبله الشرع؟ و ارتبط اسمه بـ صفقة اليمامة نقابة الصحفيين اليمنيين تكشف عن أكثر من 100 حالة انتهاك خلال 2024 سارية لمدة 20 عاما… اتفاقية استراتيجية بين روسيا وإيران روسيا تشن هجوم واسع بالصواريخ الباليستية على أوكرانيا وكييف تصدر إنذارا جويا 3 آلاف شرطي يعتقلون رئيس كوريا الجنوبية المعزول واشتعال صدامات مع أنصاره أمريكا أمام خطر جديد.. أعاصير نارية قد توسع الحرائق بشكل مفاجئ
- ينظر السلالي الحوثي لآثار مارب بأنها ذاكرة اليمنيين ومفخرة أمجادهم ويقذفها بالصواريخ لأنه يريد اليمني بلا ذاكرة ولا مجد.
بالأمس سخر مؤسس جماعتهم من اعتزاز اليمنيين بآثار مارب والجوف، وعلى منواله أنشد منشدهم مؤخراً (يا معبد الشمس بعد اليوم لن تعبد)!! ويا له تدليس.
- يحقد السلاليون أذناب ايرلو على مارب لأنها أنجبت بطلاً اسمه علي ناصر القردعي الذي غسل هو ورفاقه عن اليمن مسبة اسمها الطاغية يحيى.
يعزز الكهنة حقدهم بأثر رجعي الى عبدالرحمن بن ملجم، وعليٌّ منهم براء، فهم ليسوا سوى حركة باطنية تدمر الإسلام بعباءة بلْوَرها الفرس اسمها مظلومية الآل وحقهم الإلهي المسلوب!
- يحمل متعصبو الفرس في إيران لمارب خاصة واليمن عامة، حقداً دفيناً ويقصفونها اليوم بأثر رجعي، لماذا؟ لأن الفرس إلى اليوم يرون أن مارب تتحمل الجزء الأكبر من مسؤولية اسقاط عرش كسرى بالقادسية عبر فرسان سبأ: قيس بن مكشوح المرادي وعلي بن عنيبر الشدادي.
- يحقد الأذناب العنصريون على مارب لأن الله عز وجل حباها بالثروات والخيرات في باطن الأرض وظاهرها، وأغلى ثروات مارب رجالها الميامين الذين احتووا كل أبناء اليمن واستشهدوا دونهم شباباً وشيباناً في كل مواقع الشرف، ويا له من شرف.
- يحقد "خرفان الخرافة" على مارب لأنها كسرت زحوفهم منذ 2015، بل على مدار التاريخ، ويكادون يتميزون غيظا لأن مارب مرغت أنوفهم بالتراب واختصرت على الآلاف منهم المسافة إلى يوم يبعثون.
لقد جمعوا لها وأعدوا واستعدوا وخابوا والتهمتهم رمالها، وواجب كل أبناء اليمن دعم مارب لأنها اليوم ناموس كل يمني.