أمير غالب.. أول يمني في تاريخ أميركا عينه ترامب سفيرا للولايات المتحدة لدى دولة الكويت
في يوم المرأة العالمي.. تقرير حقوقي يكشف بالأرقام انتهاكات الحوثيين بحق نساء اليمن منذ يناير 2017
آخر المستجدات من سوريا
لأول مرة… الأردن وسوريا والعراق وتركيا في اجتماع عاجل يناقش التعاون الأمني في عمان
نصائح لا غنى عنها للأم المرضعة خلال رمضان.. الإفطار واجب بهذه الحالة
وزارة الإعلام السورية تحدد للمرة الأولى دولة تقف وراء أحداث الساحل الدامية
الكشف عن تفاصيل نجاح جديد للمقاتلة التركية قزل إلما في اختبارات الطيران
الكشف عن ضبط كميات من الأسلحة والذخيرة بأوكار فلول النظام السابق في اللاذقية
على ناصر محمد: نؤيد مشاركة الحوثيين والانتقالي في الحكم باليمن
حبس طبيب كويتي 5 سنوات وتغريمه اكثر من ثلاثة مليون دولار
كشفت الأحداث والمتغيرات السياسية وجولات المباحثات الأممية مع المليشيات الحوثية عن تخادم كبير وواسع بين الامم المتحدة والمليشيات الحوثية.
اليكم أبرز محطات دعم الأمم المتحدة للحوثية الإرهابية :
1- فرضها في مؤتمر الحوار 2013، قبل تخليها عن السلاح.
2- اتفاق السلم والشراكة وملحقه الأمني 2014، لشرعنة إنقلابها وجرائمها.
3- عدم تنفيذ القرار الأممي 2216 القاضي بإنهاء الإنقلاب واستعادة الشرعية.
4- اتفاق استوكهولم 2018، لإيقاف تحرير محافظة الحديدة.
5- اتفاق يوليو 2024، لإلغاء قرارات البنك المركزي اليمني لإنقاذ الحوثية من الإنهيار الإقتصادي.
وهناك عشرات المحطات والمواقف والتدخلات الأممية التي تؤكد الدعم الأممي لمليشيات الحوثي الإنقلابية الإرهابية منذ نشأتها وحتى اليوم وتمدها بالمال والتقنية والحماية والرعاية السياسية والاقتصادية بل الشاملة.
وما سبق هو بتعاون وتسيق ودعم اللوبي الصهيوني في الأمم المتحدة ومنظماتها الإنسانية أيضا، وهناك أيضا عشرات المواقف والبراهين التي تؤكد دعم الصهيونية للحوثية وأخرها قصف الصهاينة للميناء ومحطة الكهرباء وخزانات الوقود وبنى تحتية يمنية - في محافظة الحديدة - لم يقتل فيها أحد أفراد مليشيات الحوثي بل مواطنين أبرياء أغلبهم ضد مليشيات الحوثي، وكل ذلك لإيجاد أسباب وصناعة أجواء تعزز من توسع سيطرة مليشيات الحوثي وشعبيتها بين عامة الشعب اليمني مستغلة إيمانه وتمسكه بمناصرة القضية الفلسطينية وغزة، وذلك بعد أن سقطت كل أكاذيب ومزاعم الحوثية وظهرت عمالتها في البحر الأحمر وتلاعبها وتسلقها على ظهر الأحداث في غزة وفلسطين.
ولذلك لا حل للشعب اليمني مع مليشيات الحوثية المدمرة إلا الحسم العسكري بالتوازي مع ثورة عارمة لأحرار اليمن في مختلف المحافظات المحتلة، قبل فوات الأوان..