على خطى الحوثيين.. عيدروس الزبيدي يصدر قراراً بتشكيل اللجنة التحضيرية لمجلس شيوخ الجنوب العربي .. عاجل
وزير الأوقاف: معركة تحرير عدن كانت ملحمة وطنية تاريخية سطّرها أبطال المقاومة الجنوبية
عاجل.. غارات أمريكية على مخازن سرية تحت الأرض كانت تابعة لقوات الحرس الجمهوري بسنحان
خطاب جديد مكرر لعبدالملك الحوثي: ''القطع البحرية الأمريكية تهرب منا إلى أقصى شمال البحر الأحمر''
ترامب: ''الحوثيون الآن يتلهفون للسلام ويريدون وقف ضرباتنا الموجعة''
وصول وفد سعوي الى العاصمة السودانية الخرطوم بشكل مفاجئ
هل بدأت نهاية النفوذ الإيراني في اليمن؟ الضربات الأمريكية تدك مواقع سرية تحت الأرض وتستهدف قيادات ميدانية رفيعة
اعلان للمحكمة العليا السعودية بشأن تحري هلال شوال
زيارة مفاجئة لرئيس الوزراء للإدارة العامة لأمن عدن
النائب العليمي: عدن انتصرت حين استجمع الشعب قواه وركز هدفه في هزيمة العدو وقاتل مثل البنيان المرصوص
سئلت إيرانية "متى ينتهي زواجك؟" فردت قائلة: "لم يعد لدي سوى ثلاثة أشهر".. نعم، بوسع الأزواج إبرام عقد زواج مؤقت، ربما يستمر "50" عاماً وربما لنصف ساعة فقط، وذلك تبعاً للظروف.
ويشار إلى أن القانون في إيران يجرم ممارسة الجنس خارج العلاقة الزوجية في إيران ويعاقب عليها بالجلد.
يوضح الفيلم التسجيلي الألماني "في بازار الجنسين" والذي يعرض حالياً في "35" دار سينما ألمانية حقيقة هذه العرف الغريب المعمول به منذ عقود في إيران.
وترفض المخرجة "سودابه مورتيزاي" ـ النمساوية ذات الجذور الإيرانية ـ التعليق على مشاهد الفيلم الذي يبلغ 84 دقيقة، وتقتصر في عملها على ترك أبطال الرواية يتحدثون عن زواج المتعة في مواقف متعددة.
فهذا هو زواج المتعة، يظهر عندما يريد زوجان إبرامه في مكتب زواج عقد زواج جديد لمدة عام، وهي عملية بسيطة يتم خلالها توعية الزوج بأنه من حقه حسب المذهب الشيعي الزواج أربع مرات عادية و إبرام أي عدد يريده من زيجات المتعة طالما امتلك ما يكفي من المال الذي يعول به زوجاته. ثم يقوم الموظف المختص بملء استمارتين ويوجه تهنئة مقتضبة بحكم عمله قائلا: "مبروك!".
اشتكى عالم دين شيعي كبير في الفيلم بأن الإيرانيات مصابات بالغيرة المرضية مما يجعلهن يستكثرن على الرجل التزوج بأربع نساء حسبما تسمح له الشريعة، يرى هذا العالم في الفيلم أن وضع الرجال السعوديين في هذا الأمر أفضل بكثير "فإذا مرضت إحدى زوجاته الأربعة حلت الثلاثة الأخريات محلها".
ويبرز الفيلم بشكل مذهل السلطة ـ سيئة السمعة ـ لرجال الدين الإيرانيين والوعي الذاتي للنساء الإيرانيات.. فعندما ذهب أحد رجال الدين الشيعة لتناول طعامه في مطعم استهزأت به مجموعة من النساء على المائدة المجاورة، وأكدت المخرجة أن هذا المشهد غير مفتعل وأن "الأغلبية الكبيرة من الإيرانيين لم تعد شديدة التدين وتريد الانفصال عن الدين والدولة".. وهذا هو بالفعل الانطباع الذي تخلفه مشاهدة الفيلم.