عاجل| واشنطن: بايدن تعهد بإنهاء الدعم العسكري للحملة العسكرية ضد الحوثيين وضمن للسعودية الدفاع عن أراضيها
معارك حاسمة من ”حزم الجوف“ حتى ”جبل مراد“ ورئيس العمليات الحربية يؤكد: ”لن نسمح لذنب إيران حتى ان يشم هواء مأرب“
السعودية تصدر حكما بالقتل قصاصا بحق شاب جنوبي من اليمن
بيان حكومي تعليقاً على قرار مجلس الأمن الدولي بتمديد العقوبات على ”أحمد علي عبدالله صالح“
ابنة الرئيس السادات تكشف سرًا عن والدها لأول مرة
قافلة من أربع محافظات جنوبية تصل مأرب
دراسة حديثة: سياسة بايدن خطيرة على اليمن والسعودية أمام خيارين
برقية خاصة من أمير قطر إلى خادم الحرمين الشريفين وولي عهده
آخر مستجدات معارك مأرب.. مقتلة جديدة لمليشيا الحوثي بجبهات ”صرواح“ و”هيلان“
شابة قهرت السرطان وهي طفلة.. تستعد الآن لغزو الفضاء
وجد بائع الجرائد المصري ضالته في بيع صحفه ، عندما سرق نظره ، خبر يتعلق براتب وزير سابق يفوق الخيال ، وفي ثناياه " توظيف عقيد لحماية كلب " ، فراح ينادي بذلك ، فتهافت الكل عليه ، لشراء الجريدة حتى نفذت النسخ على غير العادة وعاد البائع فرحا ، فيما انشغل الآخرون بالوزير وراتبه وكلبه.
تناول الموظف البسيط أحمد " الجرنال " ، وقلب صفحاته حتى استوقفه ، خبر وزير الداخلية في عهد مبارك حبيب العادلي ، "فبهت " عندما قرأ أن راتبه " يوازى شهرياَ راتب 400 ملازم أول أو 16 ألف جندي ، كما كان يعادل رواتب قضاة محكمة العدل مجتمعين". وفقا لنائب رئيس محكمة النقض المستشار زغلول البلشي.
وما زاد من ذهول الموظف المصري ، ما قاله المستشار البلشي ، أن العادلي كلف "عدد من الضباط بحراسة ابنه ، وأيضاَ عقيد بحراسة كلبه ، وكل ذلك من "خزينة الدولة" ، التي وصلت ديونها الخارجية إلى 33.7 مليار دولار في نهاية يونيو/حزيران 2010 ، حسب بيانات البنك المركزي المصري، وتبلغ أعباء خدمة هذا الدين 2.6 مليار دولار سنويا.
وأماطت ثورات الربيع العربي ، اللثام عن حقيقة رواتب ومصروفات المسؤولين ، الذين حكموا البلاد عقودا طويلة ، بعد أن كان مجرد السؤال عنها من المحرمات التي تجعلك في "غياهب السجون".