آخر الاخبار

علوي الباشا: استمرار الاحتلال الإسرائيلي في جرائمه الإرهابية يمثل تهديداً لكافة المواثيق العالمية ويتطلب وقفة جادة عاجل ..البارجات الأمريكية تدك بأسلحة مدمرة تحصيات ومخازن أسلحة مليشيا الحوثي بمحافظة صعدة حيث الإنسان يبعث الحياة في سكن الطالبات بجامعة تعز ويتكفل بكل إحتياجاته حتى  زهور الزينة .. تفاصيل العطاء الذي لن يندم عليه أحد أردوغان يتوقع زخمًا مختلفًا للعلاقات مع الإدارة الأميركية الجديدة بقيادة ترامب تعرف على خيارات قوات الدعم السريع بعد خسارتها وسط السودان؟ شاهد.. صور جديدة غاية في الجمال من الحرم المكي خلال ليالي العشر الأواخر من شهر رمضان تعرف على مواعيد مباريات اليوم الإثنين والقنوات الناقلة دراسة ألمانية مخيفة أصابت العالم بالرعب عن تطبيق تيك توك أكثر .. إعادة انتخاب رودريجيز رئيساً لاتحاد الكرة بالبرازيل حتى 2030 كبار مسؤولي الإدارة الأميركية يناقشون خطط الحرب في اليمن عبر تطبيق سيجنال بمشاركة صحفي أضيف بالخطا

جمارك صنعاء الانفصالية
بقلم/ خالد الرويشان
نشر منذ: 6 سنوات و يوم واحد
السبت 23 مارس - آذار 2019 07:49 م
 

تدفع جمرك سيارتك كاملاً في ميناء عدن أو على الحدود العمانية وتصل صنعاء لتفاجأ بأنك مطالب بدفع جمرك على السيارة مرةً ثانية! وإلاّ سيتم حجز سيارتك وكأنك دخلت بلدًا آخر!.

هذا إعلانٌ للانفصال يا أولياء الشيطان! نعرف هدفكم النهائي! تريدون العودة لحكم الشمال!، تنتظرون سقوط التفاحة بين أنيابكم تريدون جزّ عنق التاريخ وذبح البلاد من الوريد إلى الوريد تقسيم اليمن وسقوط الجمهورية، وعودة الإمامة في نفس الوقت! كانت البداية حكومة حِزْيَزْ الانفصالية قبل ثلاث سنوات ونصف إذْ لا معنى لحكومة في صنعاء وهناك حكومة شرعية يعترف بها العالم!.

لا معنى سوى تقسيم اليمن وتقطيعه واليوم تجبرون المواطنين على دفع جمارك على السيارات التي تم جمركتها في ميناء عدن ومنفذ شِحِنْ في المهرة المجاعة تضرب البلاد وأنتم مشغولون بجمع الأموال والتخطيط لتقسيم البلاد!.

*من صفحة الكاتب على فيسبوك

عودة إلى كتابات
الأكثر قراءة منذ أسبوع
الأكثر قراءة منذ 3 أيام
همدان العليي
‏المعركة ضد الحوثية ليست اختيارية.. لماذا؟
همدان العليي
الأكثر قراءة منذ 24 ساعة
د.مروان الغفوري
في غزة انهارت كل الحضارة
د.مروان الغفوري
كتابات
د.أحمد عبيد بن دغرعاصفة الحزم .. وصحوة الأمة
د.أحمد عبيد بن دغر
د أحمد عطيةموسم العمرة ..
د أحمد عطية
مشاهدة المزيد