هل حقا حرائق كاليفورنيا تحاصر شركة ميتا فيسبوك وهل ستتوقف خدمات وتساب وانستجرام؟ الرابطة الوطنية للجرحى والمعاقين تعقد اجتماعًا استثنائيًا بمأرب وتنتخب الرمال رئيسًا وزير الأوقاف يطالب بزيادة حصة اليمن من الحجاج ويوقع مع مع نظيره السعودي اتفاقية ترتيبات حج 1446هـ تعليمات حول اصدار تأشيرة خروج نهائي للمقيمين في السعودية ومدة صلاحية الهوية قرارات لمجلس القضاء الأعلى وحركة تنقلات واسعة في المحاكم والنيابات.. تفاصيل تطورات السودان.. حميدتي يعترف بالخسارة والبرهان يتعهد باستعادة كامل البلاد المبعوث الأممي يطير إلى طهران بعد زيارة غير ناجحة إلى صنعاء ارتفاع عدد ضحايا انفجار محطة غاز بمحافظة البيضاء.. والسبب طلق ناري قيادي حوثي في إب يقطع شارعًا عامًا ويبني وسطه بحماية قيادي آخر قادم من صعدة وتعاون الوكيل المروعي- صور القبض على قاتل المواطن الشرعبي في تعز وابنة الضحية تعبر عن مشاعرها
من غرائب بعض الأشياء أن جمالها ليس فيها وإنما هو بهالة مشعة حولها، بنسمة باردة تطير بها في كل فج وهي تجلس مكانها.
بسعادة تجبرك على التبسم حتى وانت لست في حالتك التي تحب.
إنها شبيهة ببعض ما كانت تغنيه فيروز من حكايات كان صوتها فيها هو المعنى الجميل واللحن.
وهكذا تجد الجمال والبهجة والقيمة في بعض ما لو كان بدون تلك الروح لبقي مثل الخشب التي نحت عليها
نقش بلغة لا تفهما، فلا تعلم هل كان مديحا أو ذما خيرا أو شرا.
وما أكثر ما يلاحق من الغايات تحسب أنها ذات شيء وحين تصلها تجدها رمادية باردة لا إحساس يوقدها.
كم من العمر قد يمضي عليك وأنت تظن أنك على كرسي مريح تهز افكارك عليه كل ليلة، فتكتشف أن يده كانت مكسورة وأن حجر صغير هي من كانت تسنده لك.
وأن فراشك الوثير كان محشوا بريش حمام حرم من أعشاشه لتنام أنت على أنقاضه وأوجاعه!
وأن كأسك الذي صب فوقه شرابك الأحمر الذي يملأ شرايينك لم يكن سوى زجاج جمعت شظاياه من كل قلب مجروح.
وأن تلك الزهرية فوق الطاولة تحسب أنها تبهجك وهي تتلظى لتربتها لتروي عروقها من الماء، فهل يبصر ناظرك المتلذذ لروعتها ذلك الشعور الذي غصت به.
@H_Hashimiyah