خارطة مناطق استعادها الجيش السوداني وميليشيا الدعم السريع تتلاشى بشكل متسارع من الخارطة السودانية
قلق إسرائيلي من محادثات واشنطن المباشرة مع حماس
تقرير أميركي يكشف عمق العلاقات والمصالح بين مليشيا الحوثي مع المصالح الروسية والصينية
اجتماع برئاسة العليمي يناقش إجراءات الحكومة للتعاطي مع قرار تصنيف الحوثيين ''منظمة إرهابية'' والتخفيف من آثاره المحتملة
بعيدا عن تل أبيب.. البيت الأبيض يقود محادثات مباشرة مع حركة حماس
حيث الانسان يصل أقاصي جبال ووديان حضرموت.. مدرسة بلقيس حلم الاباء وأمنية الأبناء يصبح واقعا ملموسا.. تفاصيل
تفاصيل لقاء الرئيس رشاد العليمي مع الرئيس المصري واهم ملفات اللقاء
وزارة الخارجية تناقش مع السفير الأمريكي دخول قرار تصنيف الحوثيين منظمة إرهابية حيز التنفيذ
لغم حوثي يودي بحياة 4 مدنيين بينهم طفل في الحديدة
مئات الإنتهاكات الحوثية في صنعاء خلال العام الماضي.. تقرير
فتح رئي الجمهورية مؤخر مكتبا قيل انه لاستقبال الشكاوى’ غير أن الحاصل حتى هذه اللحظة بحسب شباب ذهبوا إلي هناك أن المكتب عينه أعطي كل واحد منهم (عشرون)ألف ريال وعادوا أدراجهم..المسألة إذن هي تقديم إغراءات لمن يذهب ألي المكتب وليس استقبال الشكاوي وتقديم الحلول المناسبة لكل مشكله كما قيل.
تبديد المال العام لكسب الولاء ستنتهي ألي أللفائدة هذا ما أثبتته الحقائق في كل مرة يستخدم المال لهذا الغرض’لاسيما وأن هذا التفكير عينه يستخدم في ميدان التحرير إذ صار المال هو المحرك الأساسي للمظاهرات التي تأييد النظام في الوقت الذي يبحث الناس فيه عن مستحقاتهم المشروعة في المؤسسات التي يعملون فيها.
(ألفين )ريال تمنح يوميا لكل شخص يذهب في مظاهرات مؤيدة للنظام’ناهيك عن الأكل والقات الذي قيل انه يقدمه(حافظ معياد ’والأكوع ’ والزوكا’ والبركاني)وغيرهم كثير.. علما أن هؤلاء رؤوسا ومسئولين في الدولة ’وإذا تسألنا من أين يأتوا هؤلاء بالأموال التي يصرفونها علي المتظاهرين؟ سيكون تسألنا مشروعا..لأن الأموال تلك بدون جهد في التفكير هي من إيرادات تلك المؤسسات أو المرافق الحكومية.
في المقابل تجد موظفين تلك المؤسسات والمرافق الحكومية أكثر حاجة للأموال التي تذهب بدون طائل لإرضاء مؤيدين قد لا يستمرون في هذا التأييد أذا منعت عنهم القوة الدافعة لذلك ’ثم أن هذه الأموال من المال العام (الملطشة)ويجب الحفاظ عليه هكذا نسمع رئيس الجمهورية يكرر ذلك في كل خطاب وما نراه بخلاف ما نسمعه عجبي.
ماذا لو ذهبت تلك الأموال في إيصال الكهرباء إلي الأماكن المحرومة منها؟
ماذا لو ذهبت لبناء مصانع تستوعب الكثير من العاطلين؟ماذا لو ذهبت تلك الأموال للصالح العام؟
صدقوني لن يكون الرئيس بحاجة ألي تلك المظاهرات المؤيدة , لأن الشارع سيتحرك بتلقائية تأييدا للنظام طالما كان الواقع يتحدث بما هو إيجابي في هذا البلد أما الآن (من يزرع الشوك لا يحصد العنب).